منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية

منتدى يهتم بالتعليم وبتدريب إنتل (دورة الأساسيات)وكل مايرقى بالإنسانيه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابهالبوابه  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة الا أن يموت حديث صحيح : ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا صححه الألباني دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. حكمة وموعظة : يا طفل الهوى ! متى يؤنس منك رشد ، عينك مطلقة في الحرام ، و لسانك مهمل في الآثام ، و جسدك يتعب في كسب الحطام (لابن الجوزي). اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيم ** شريط أهداء من منتدى مدرسة سعد زغلول الى أبناء الغربية

 

 فصائل الدم...وأهميتها الطبية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إسماعيل عمر
عضو فضى
عضو فضى



عدد المساهمات : 209
نقاط : 600
تاريخ التسجيل : 17/09/2010
العمر : 36
الموقع : المحله الكبري

فصائل الدم...وأهميتها الطبية  Empty
مُساهمةموضوع: فصائل الدم...وأهميتها الطبية    فصائل الدم...وأهميتها الطبية  Emptyالإثنين سبتمبر 27, 2010 11:40 am

فصائل الدم...وأهميتها الطبية
الدم و أمراض الدم
قبل القرن العشرين كان الاعتقاد السائد هو أن الدم نوع واحد. لذلك كانت نهايات معظم محاولات نقل الدم مأساوية. إحدى أكثر الحوادث شهرة, هي حادثة مرض بابا الفاتيكان انسنت الثامن في عام 1492م. في هذا العام أصيب البابا بمرض حار الأطباء في علاجه فاقترح أحدهم نقل دم من ثلاثة شبان أصحاء إلى البابا علها تشفيه. النتيجة, كما هو متوقع, هي أن البابا توفي بعد العملية مباشرة.
تاولت المحاولات وكانت معظمها تبوء بالفشل مما أدى إلى تحريم نقل الدم في أوروبا لعقود طويلة لما سببته من وفيات كثيرة. استمر الأمر على ما هو عليه حتى عام 1902م. في هذا العام اكتشف العالم النمساوي كارل لاندشتاينر أن الدم يتكون من فصائل مختلفة رمز لها فيما بعد بΑ وΒ وΑΒ وО. حقق هذا الاكتشاف ما يعتبره الكثير ثورة في علم الطب الحديث استحق عليه كارل لاندشتاينر بجدارة جائزة نوبل للطب عام 1930م.
لم تنحصر أبعاد هذا الاكتشاف على المجال الطبي بل تعدته لتشمل أيضا مجالات أخرى كعلم الطب الجنائي. ليس هذا فحسب بل يعتقد الكثيرين الآن أن لفصائل الدم علاقة بالتغذية أيضا. سأحاول في السطور التالية تقديم نبذة مبسطة عن فصائل الدم واستخداماتها الطبية.
يجيء رد فعل الجسم حادا تجاه معظم العناصر التي تدخل الدورة الدموية . حتى إنه يرفض أنواعا من الدم يتلقاها في عملية نقل الدم، إثر حادثة أو مرض . عندما نخلط انواعا مختلفة من الدم قد ينشأ رد فعل لمواد كيماوية موجودة في الكريات الحمراء وفي البلازما . يكون رد الفعل هذا على شكل التصاق الكريات الحمراء ببعضها . عندما يتلقى الجسم كميات كبيرة من الدم غير المناسب فإن التصاق الكريات الحمراء قد يكون خطيرا .. يقسم الدم إلى أربع فصائل تسمى فصائل الدم . وهي O AB B A وهي أكثر الفصائل انتشارا . الشخص الذي يتلقى الدم من فصيلة مماثلة لفصائل الدم عنده لا يعرض نفسه للخطر، وقبل إجراء عملية نقل الدم يتم فحص نوع الدم الموجود في الجسم . الدم من فصيلة " O " مناسب لكافة الفصائل الأخرى، باستثناء حالات نادرة، عندما تكون في الدم الذي يستقبل التلقين مواد أخرى قد تتسبب في مضاعفات خطيرة . يختلف تقسيم فصائل الدم لدى بني البشر . فالهنود الحمر في جنوب أمريكا مثلا ينتمون جميعا إلى فصيلة " O "، أما الهنود في آسيا فإن فصيلة " B " منتشرة بينهم، وهي فصيلة نادرة في أمكنة أخرى . فصائل الدم ميزة وراثية، مثل لون الجلد، والشعر والعينين . وهي تتواجد في الأجنة، التي تحدد شكلنا ومظهرنا الخارجي . في حالات نادرة يحتوي دم الأبوين على عوامل مشتركة من عوامل " RH " مما يجعل دم الأم يعود بالضرر على الجنين . في أيامنا تم التوصل إلى حل هذه المشكلة بواسطة عملية فحص دم بسيطة . في حالة وجود خطر يمكن استبدال دم الطفل فور ولادته
حيث توجد أبحاث جديدة تعالج مشكلة فصائل الدم النادرة
كوبنهاجن: أعلن فريق دولي من الباحثين يرأسه العالم الدانمركي هنريك كلوزين الأستاذ بجامعة كوبنهاجن، عن اكتشاف إنزيم بكتيري يمكنه تحويل خلايا الدم الحمراء من الفصائل ‏AB,B,A‏ إلي الفصيلة‏ O‏ السالبة‏,‏ وذلك بالتخلص من الأنتيجينات السطحية المميزة لها‏,‏ مما يوفر القدرة علي تحسين سلامة عمليات نقل الدم بصورة هائلة‏،‏ ويتم الآن إجراء التجارب اللازمة للتأكد من صحة وسلامة هذه الطريقة علي المرضي‏.‏
وأشار الباحثون إلى أن الطريقة الجديدة ستساعد في تخفيف حدة النقص في وحدات الدم المطلوبة للمرضي‏,‏ ومن المعروف أن نقل سلالات دم غير متوافقة مع دم المريض المنقول له يعرض حياته للخطر‏,‏ لأن خلايا الدم من الفصيلتين ‏B,A تحتويان علي أحد جزيئين مختلفين من السكر يعملان كمستضدات‏,‏ مما يؤدي لحدوث تفاعلات مناعية مضادة‏,‏ وبينما يمتلك أصحاب السلالة ‏AB‏ النوعين من جزييء السكر‏,‏ فإن أصحاب الفصيلة‏ O‏ لا يكون لديهم أي منهما‏,‏ والمعتاد أن ينتج الأفراد أجساما مضادة للمستضدات التي يفتقدونها‏,‏ مما يعني أن الفصائل ‏AB,B,A‏ يمكن إعطاؤها فقط لأصحاب فصائل الدم المتوافقة‏,‏ في حين يمكن إعطاء الفصيلة‏ O‏ لأي إنسان ما لم تكن سالبة بالنسبة لمعامل ريسوس‏.‏
وتم اكتشاف نوعي البكتيريا المحتويان علي الإنزيمات القادرة علي فصل جزيئات السكر أو المستضدات من سطح خلايا الدم الحمراء بالفصيلتين‏ A,B‏ بعد إجراء أبحاث مكثفة علي أكثر من‏2500‏ نوع من الفطريات والبكتيريا‏, طبقاً لما ورد "بجريدة الأهرام".
ويري العالمان جوف دانيال من معهد بريستول لأبحاث نقل الدم وستيفن ويزرز من جامعة كولومبيا البريطانية بكندا، أن استخدام الإنزيمات لتحويل فصيلة الدم هو إجراء تم اقتراحه قديما لكن لم يتمكن العلماء من تطبيقه بسبب عدم كفاءة الإنزيمات المتاحة وعدم توافقها‏,‏ إلا أن الإنزيمات المكتشفة حديثاً يمكنها أن تتغلب علي المشاكل السابقة‏,‏ وقد تمكنهم من تصنيع خلايا دم حمراء يمكن أن تقلل إلي حد كبير من الضغط علي موارد الدم من الفصائل النادرة‏,‏ لكن الطريقة الجديدة لا يمكنها أن تفعل شيئا تجاه أي مستضد آخر يمكن أن يتسبب في حدوث رد فعل مناعي‏,‏ ويعرف الدم الحامل لهذا المستضد باسم‏" موجب ريسوس‏".


فصائل الدم وأهميتها الطبية
السؤال الأول الذي يتبادر للذهن هو ما الفرق بين فصائل الدم المختلفة؟ ببساطة الفرق هو وجود أو غياب , ما يمكن تجاوزا تسميتها,"مركبين" Αو Β على سطح كريات الدم الحمراء. إذا كانت الكريات تحمل المركب Α ففصيلة الدم هي Α وإذا كانت تحمل المركب Β ففصيلة الدم هي Β أما إذا كانت تحملهما معا ففصيلة الدم هي ΑΒ. أما إن لم تكن تحمل أيا منهما ففصيلة الدم هي О (О ترمز لكلمة nnhО بالألماني والتي يمكن ترجمتها إلى: لا شيئ).

لو أن قصة فصائل الدم انتهت عند هذا الحد لما كانت مهمة لهذه الدرجة. لكن سبب أن نقل دم غير متطابق يؤدي عادة للوفاة, هو أن نقل كريات دم حمراء تحمل مركبا لا تحمله خلايا دم المستقبل, يؤدي إلى تفاعلات خطيرة بسبب أن الجسم يتعرف على هذه الخلايا على أنها أجسام غريبة وبالتالي يجب محاربتها, كما يحدث مثلا مع البكتيريا. لكن على النقيض مما يحدث عادة عند مهاجمة البكتيريا, فإن هذه الحرب المناعية قوية لدرجة أنها لا تنتهي بتكسير الخلايا الغريبة المنقوله والقضاء عليها فقط بل أيضا تدمير ساحة المعركة, والساحة هنا هي الشخص مستقبل الدم.

لتوضيح الأمر أكثر فإن الشخص الذي فصيلة دمه Α لا يحتوي جسمه على المركب Β. لذى عند ما يتم نقل دم فصيلته Β إلى شخص فصيلة دمه Α سيتم التعرف على هذه الكريات الحمراء على أنها أجسام غريبة وبالتالي سيتم محاربتها الأمر الذي يؤدي إلى مضاعفات تودي بحياة الشخص. هذه هي الفكرة الأساسية خلف أهمية تطابق الدم. إذا وضعنا هذه الفكرة في مخليتنا سنستطيع وببساطة تحديد فصيلة الدم المناسبة لكل شخص.

هل هناك فصائل دم أخرى؟
نعم فسطح خلايا الدم الحمراء يمكن أن يحمل عدد كبير من" المركبات" الأخرى غير Α وΒ لكن أهميتها أقل لكون أن عدم تطابقها لا يؤدي لمضاعفات خطيرة كما هو الحال معΑوΒ.
المجموعة الثانية في الأهمية هي Rh وهي ببساطة التي تحدد علامة السالب أو الموجب التي نجدها تكتب بجانب فصيلة الدم. أما لماذا شخص يحمل علامة الموجب بجانب فصيلة دمه وأخر يحمل علامة السالب فهو إما لوجود (+) أو عدم وجود(-) مركب يعرف بRh على سطح الخلايا الحمراء. عادة, لا يتم نقل دم (+) لشخص (-) لكن يمكن أن يتم العكس. ذلك لأن الخلايا فاقدة المركب لا تؤدي إلى أي مضاعفات (كما هو الحال مع فصيلة الدم О).

فصائل الدم وعلم الجريمة
لعقود طويلة مضت قبل تطوير اختبارات الحمض النووي, كانت فصائل الدم تلعب دورا هاما في علم الطب الجنائي. فمثلا تحديد فصيلة بقعة
من الدم على جسد الضحية قد يساعد في إدانة أو تبرئة المتهم. لو افترضنا مثلا أن فصيلة دم المتهم هي Α وكانت فصيلة بقعة الدم مختلفة, فهذا على الأقل, إن لم يساعد في تبرئة المتهم, سيشير إلى وجود شخص أخر في مسرح الجريمة. في الوقت الحاضر يعتبر تحليل الحمض النووي أكثر دقة ومصداقية من تحليل فصائل الدم, الأمر الذي أدى لتقليل الاعتماد على تحليل فصائل الدم في علم الطب الجنائي.
هناك أيضا استعمالات أخرى لفصائل الدم ليست بالضرورة تتعلق بعلم الجريمة. من أهمها, وبما أن فصائل الدم تحدد وراثيا, هو استخدام فصائل الدم في تحديد الأبوة. لذلك نجد أن فصائل الدم تستخدم في بعض الأحيان لتحديد الأبوة المتنازع عليها أو في المستشفيات عندما يحصل خلط بين الأطفال حديثي الولادة. الجدير ذكره هو أن تحليل فصائل الدم لا يمكن الاعتماد عليه وحدة في كل الأحيان لتحديد الأبوة.

التغذية وفصائل الدم
نظرية العلاقة بين فصائل الدم والتغذية طورها الدكتور بيتر دي ادامو قبل عدة عقود. النظرية تقترح وجود علاقة بين مركبات تسمى ليكتينات (أو بروتينات صمغية) في الغذاء تتفاعل مع فصائل الدم المختلفة مما قد يتسبب في مضاعفات صحية. الدكتور دي ادامو يقترح أن الأشخاص يجب أن يتناولوا المأكولات التي تحتوي على ليكتينات متطابقة مع فصائل دمهم, فهو يعتقد أن هناك أنواع من اللكتينات قد تتناسب أو لا تتناسب مع الشخص بناء على فصيلة دمه. لذلك قام الدكتور دي ادامو بتبسيط الموضوع أكثر لنا وخرج بقائمة طويلة من المأكولات التي تتناسب مع كل فصيلة دم. كون الدكتور دي ادمو ثروة وشهرة كبيرتين من خلال هذه النظرية وألف عشرات الكتب تناقش كلها تقريبا ذات الموضوع.

لكن السؤال هو ما رأي المتخصصين في علم التغذية في هذا النوع من الحمية؟ الحقيقة أن هذه النظرية لا تستند على أساس علمي كما أن كثير من أخصائيي التغذية لا ينصحون به لكونه نظام غذائي غير متوازن. الجدير ذكره أن الكثير من الهيئات الصحية العالمية لم تعترف بهذا النوع من الحمية بل إن هيئة الغذاء والدواء السعودية حذرت من إتباعه.

أما سبب نجاح هذه الحمية مع بعض الأشخاص فهو ببساطة أنه بعد التدقيق في قائمة المأكولات التي يقترحها الدكتور دي ادامو نجد أن المأكولات التي يوصي بها للأشخاص الذين فصيلة دمهم Оأو Α هي قاسية (على عكس من فصيلة الدم Β وΒΑ). وبما أن الإحصائيات تشير إلى أن أغلبية الأشخاص يحملون فصيلة الدم Α أوО فليس من المستغرب أن يشيع نجاح هذا النوع من الرجيم في انقاص الوزن .
الخلاصة أنه ليس هناك دراسات علمية محكمة تثبت هذه العلاقة. بل إن بعض العلماء يشككون في أمانة الدكتور دي ادموا العلمية حيث أنه ذكر في كتبه الصادرة قبل أكثر من عشرين سنة أنه في الأطوار الأخيرة من دراسات إكلينيكية تثبت ما يدعيه لكنه إلى الآن لم ينشر أيا منها. فالسبب إما أن نتائج الدراسات كانت عكس مايدعيه ولذلك أثر أن لا ينشرها, أو أنه لم يعمل أي دراسات إكلينيكية أصلا.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nesreen
مشرف
مشرف
nesreen


عدد المساهمات : 5225
نقاط : 6565
تاريخ التسجيل : 18/08/2009
العمر : 44

فصائل الدم...وأهميتها الطبية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصائل الدم...وأهميتها الطبية    فصائل الدم...وأهميتها الطبية  Emptyالأربعاء أكتوبر 13, 2010 3:59 am

فصائل الدم...وأهميتها الطبية  Post-121126-1266946184
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فصائل الدم...وأهميتها الطبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصدقة وأهميتها
» أهمية الفواكه والخضروات في وقاية الجسم وإمداده بما يحتاجه
» الحناء وخصائصها الطبية .
» كيف تقرأ التحاليل الطبية ؟
» الكمامة الطبية هل تقي من إنفلونزا الخنازير؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية :: الطب فى دنيانا :: للطب والتحاليل الطبيه والميكروبيولوجي :: الميكروبيولوجي-
انتقل الى: