ماذا تعرف عن شعرة الأسد وسر السعادة الزوجية ؟؟ !!

ماذا تعرف عن شعرة الأسد وسر السعادة الزوجية ؟؟ !!!

جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا وطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا بحيث يحبها زوجها حبا لا يرى معه أحد من نساء العالم.. ولأنه عالم ومرب قال لها إنك تطلبين شيئا ليس بسهل لقد طلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف ؟.

قالت : نعم.. قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد.. قالت: الأسد ؟ قال : نعم..قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا ؟.

قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف.. ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره.

أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن، وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها، وهو لا يشك في محبتها له فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء.

وما إن أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحرا لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد.

لما رأى العالم الشعرة سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة ؟، فشرحت له خطة ترويض الأسد، والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولا وهو البطن ثم الاستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة.

حينها قال لها العالم : يا أمة الله ... زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد.. افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه.. تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه وضعي الخطة لذلك واصبري.

أ أعتقد يا عزيزى لو بحثت عن ردك بمثل هذه الشيياكة فلن أجد أبداً ، فرك شيك ورائع واسعدنى كلامى موش مجاملات والله العظيم واقع أحببت أن أشكرك عليه .

وجزالك الله خيراً ، وياريت تكون دائم الوصل .
تحياتى

يطيب لى أن أسعد الغير فأسعد لإنى كنت سبباً فى سعادة غيرى .
ربنا يبارك لك فى البنات القمرات والابن فارس ـ اللهم أحفظهم وبارك لك فيهم

 

الفاضل / تيتو ...
حلوه اوي الحكايه دي بيني وبينكم هي المرأه تروض الاسود اما احنا غلابه ربنا ينجينا ويجعل كلامنا خفيف دا روضوا الاسود يبقي حيعملونا كفته استر يارب
========================================================================

صفات خطيره عن المرأه لم تنشر من قبل

يلزم الرجل عشر سنوات لترويض المرأة في حين تستطيع المرأة أن تروض الرجل بابتسامة أو قبلة .

كثيرون من الرجال إذا احبوا شيئا في وجه المرأة أخطئوا فتزوجوا المرأة كلها .

إذا خفضت المرأة صوتها فهي تريد منك شيئا , وإذا رفعت صوتها فهي لم تأخذ هذا الشيء .

· المرأة تمر بست مراحل من عمرها : طفلة .. وطفلة صغيرة ..وآنسة ..وسيدة شابة .. وسيدة شابة .. وسيدة شابة.

· المرأة قيثارة جميلة الأوتار .. ولكن أين ذلك الفنان الملهم الذي يسمعنا الألحان العذبة.

· الرجل الذي لا يكذب على المرأة لا يقيم وزنا لمشاعرها .

· لا تقابل امرأة شخصا سرا إذا لم تكن تحبه .

· إذا أردت أن تجنن امرأة فاجعلها تعيش يوما كاملا بلا مرآة.

· المرأة كالنحلة تهبك العسل ولكنها تلسعك .

· مراحل عمر قلب المرأة هي : حب ..حب ..حب ..وحنان .

· عندما تسمع المرأة عبارات الغزل تغمض عينها لكي تستمتع بمعناها ....فإذا سمعت بعض النصائح أغمضت عينها لتنام .


· الفتاة تحب في الرابعة عشرة من عمرها لتتسلى ...وفي الثامنة عشرة لتتزوج .. وفي الثلاثين لتتأكد من احتفاظها بجاذبيتها ... وعندما تصل الأربعين تحب لتنسى الشيخوخة .

· إذا تقدم رجل لامرأة ليخطبها وكانت في العشرين من عمرها سألت في هدوء: كيف هو ؟......وإذا كانت في الثلاثين تساءلت باهتمام : من هو ؟.... أما إذا كانت في الأربعين فإنها تصرخ :أين هو ؟!

· تصغي المرأة لزوجها عندما يتحدث أثناء النوم فقط !

أى خدمة يا سيد تيتو

تحياتى / أبو حبيبة

الأخت العزيزه / نسرين
قصة رائعة يا استاذ عادل .... لكن الانسان اسمى من انه يكون الوصول اليه بوجبة اكل .... وفيه سيدات كتير مش مقصرين في حكاية الاكل دي ومع ذلك مفيش توافق ولا محبة بين الزوجين...الروح ......الروح ...الروح .....منها ما يتآلف ومنها ما يختلف ...بغض النظر عن الاكل ....شكرا على الموضوع يا استاذ عادل

====================================================================================

أشكرك ................
من أين أتت مقولة أقرب طريق للقلب زوجك معدته !!!!!!!!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

كانت أمامة بنت الحارث تقول في وصيتها النثرية الشهيرة لابنتها ليلة زفافها :الجوع ملهبة وإقلاق النوم مغضبة..تفقدي موضع عينيه وانفه فلا تقع عيناه منك على قبيح ولا يشم منك إلا أطيب ريح .

فكانت المرأة رغم الجاهلية محنكة بأفضل ما يعجب الأزواج ويضمن للمرأة قلب زوجها ومعاملته الرقيقة ومن ثم حياة رغدة للطرفين .
ومن الأمثال الشائعة أنه أقرب طريق إلى قلب زوجك ..معدته ، إنها كلمة معروفة منذ أجيال ورغم تداخل الثقافات وتغير البيئات إلا أنها لا زالت تتردد على ألسنة الكثيرين فما مدى صحتها ومطابقتها للواقع ؟

من المعروف أنه من الأدوار الرئيسية لأي زوجة الطهي وإعداد الطعام، وبعض النساء تستمتع وتبدع في أداء هذا الدور وبعضهن تكرهه وتؤديه مكرهة في حين تجد الأخريات الملجأ والبدائل عن مسألة الطهي في الطعام الجاهز أو توصيل الطلبات من المطاعم للمنزل .

ولكن الأمر له وقع مختلف عند الرجال، ومدى تأثير طهي المرأة وإعدادها للطعام للزوج عليه وعلى علاقتهما معا، وما الذي يمكن أن يختلف بعد وجبة شهية من صنع يديها يحبها الزوج؟ وإلى أي مدى يفضل الزوج طعام زوجته عن طهي الخادمة أو الطعام خارج المنزل ؟ وهل هي نقطة فارقة مسألة براعة الزوجة في الطهي من عدمها ؟...هي مسألة تحتاج للاستطلاع والسؤال كما في التقرير التالي :


س،م زوجان في العام الأول من زواجهما، و بسؤال الزوج في تلك النقاط أجاب :إن ما يختلف معي هو كون الطعام من صناعة يدي زوجتي أيا كان هذا الطعام سواء أكان تونة أو فول أو شطائر، أي شيء تصنعه بيديها يكون طعمه محببا لي، فصانع الطعام هو الذي يعول عليه .

أما زوجته فتقول :لم يعتاد زوجي الشكوى أو التذمر من الطعام، ورغم إني في مرحلة تعلم الطهي ولا زلت أحاول إجادته إلا أنني أصر أن يكون طعامنا كله من صنع يدي رغم انشغالي في عملي، ومع كل فالطعام لا دخل له بمزاج زوجي مطلقا فلا يمكن تغيير رأيه أو إسعاده بالطعام مهما كان مذاقه وفخامته .

في حين يعلق زوجين آخرين على هذا الأمر فيقول الزوج :
الزوجة التي لا تجيد الطهي كالزوج الذي لا يستطيع أن يتحمل نفقات الزواج والأسرة وبالتالي فلاداع لأن تتزوج من الأساس، وبالطبع قد نضطر للطعام الجاهز لكن من أماكن محددة ولا يمكن أن نثق بغيرها ولا بالطعام نصف المطهو الذي يملا محلات السوبر ماركت والذي يعد في دقائق ..فأنا لا أثق به

وتضيف الزوجة: زوجي لا يحب الطعام إلا من يدي وما تم طهيه في المنزل حتى وان قلت جودته عن الخارج، ومن الصعب أن يغير زوجي رأيه تحت أي ضغط أو بسبب أي شخص .

ويقول زوجان آخران دام زواجهما سبع سنوات والزوجة ماهرة جدا لدرجة أنها تعرض منتجاتها للبيع من صناعاتها الغذائية المنزلية فيقول زوجها :أشتاق جدا لدى عودتي المنزل كل يوم بعد يوم عمل شاق إلى تناول الطعام من يد زوجتي، وأحب أن تكون المائدة مرتبة وجذابة فالعين تأكل قبل الفم والمعدة، وهذا ما أؤمن به جدا .

وتقول زوجته :اعلم أن عادات زوجي في تناول الطعام قد تكون صعبة نوعا ما، لكني لا أجد مشكلة في الطهي لزوجي وأبنائي بل إنني أفضل ذلك واحرص عليه وأجيده، واحرص على تزيين المائدة بالشموع والزهور وتنسيقها بما يفتح شهيته ويسعدنا جميعا، فاللمسة السحرية- التي يحدثها مذاق الطعام باتحاده مع طريقة تقديمه وتنسيق المائدة- مجربة معي.

وخلاصة ما حصلنا عليه من آراء أن الطعام بحد ذاته ليس هو المهم والذي يصل لقلب الزوج، وإنما ما يصل لقلبه هو شعوره باهتمام الزوجة به وسعيها من أجل إسعاده وتلبية ما يحتاجه بصفتها رفيقته وحبيبته، ومقاسمتها له في كل أمل ومسئولية ومحاولتهما معا لإسعاد بعضهما، وبالتالي فالأزواج لا يغيرهم ويتقرب لقلوبهم الطعام نفسه بقدر ما يفعل ذلك تأثيرات الجو الذي توفره الزوجة لزوجها مع الطعام وفي حياته بوجه عام...لذا تقربي من زوجك بالحب ...والحب يصنع الكثير ويجعل طعامك ألذ


تحياتى / أبو حبيبة

الموضوع جميل يا استاذ عادل بارك الله فيك


( الطيبون لطيبات )




تقبل مرورى بارك الله لك فى ذريتك

االموضوع جميل يا استاذ عادل بارك الله فيك


( الطيبون لطيبات )


تقبل مرورى بارك الله لك فى ذريتك
===============================================================================

الاستاذ / مختار رغم بساطة العبارة لكنى تمنيت أن يكون عدة محاضرات على المنتدى تحت عنوان (( الطيبون للطيبات )) فلك كل تحية وتقدير وأأمل أن ردى هذه القصة لهى أنسب الردود .

الطيبون للطيبات قصة واقعية

دخل أحد الأشخاص الطيبين ذات يوم إلى مزرعة مر عليها و كان جائعا متعبا فشدته نفسه لأن يأكل و بدأت المعدة تقرقر فأطلق عينيه في الأشجار فرأى تفاحة فمد يده إليه ثم أكل نصفها بحفظ الله و راعيته ثم شرب من ماء نهر بجانب المزرعة ، لكن انتبه بعد ذلك من غفلته بسبب الجوع و قال لنفسه : و يحك كيف تأكل من ثمار غيرك دون استئذان و أقسم ألا يرحل حتى يدرك صاحب المزرعة يطلب منه أن يحلل له ما أكل من هذه التفاحة فبحث حتى وجد داره فطرق عليه الباب فلما خرج صاحب المزرعة استفسر عن ما يريد .. قال صاحبنا .. دخلت بستانك الذي بجوار النهر و أخذت هذه التفاحة و أكلت نصفها ثم تذكرت أنها ليست لي و أريد منك أن تعذرني في أكلها و أن تسامحني عن هذا الخطأ فقال الرجل : لا أسامحك و لا أسمح لك أبدا إلا بشرط واحد فقال صاحبنا و هو (ثابت بن النعمان ) : و ما هو هذا الشرط؟قال صاحب المزرعة : أن تتزوج ابنتي ، قال ثابت : أتزوجها ، قال الرجل : و لكن انتبه إن ابنتي عمياء لا تبصر ، وخرساء لا تتكلم و صماء لا تسمع و بدأ ثابت بن النعمان يفكر و يقدر – أنعم بها من ورطة – ماذا يفعل ؟ ثم علم أن الإبتلاء بهذه المرأة و شأنها و تربيتها و خدمتها خير من أن يأكل الصديد في جهنم جزاء ما أكله من التفاحة و ما الأيام و ما الدنيا إلا معدودات ، فقبل الزواج على مضض و هو يحتسب الأجر و الثواب من الله رب العالمين . وجاء يوم الزفاف و قد غلب الهم على صاحبنا : كيف ادخل على امرأة لا تتكلم و لا تبصر و لا تسمع فاضطرب حاله و تمنى أن لو تبتلعه الأرض قبل هذه الحادثة و لكنه توكل على الله و قال (لا حول ولا قوة إلا بالله إن لله و إنا إليه راجعون ) و دخل عليها يوم الزفاف فإذا بهذه المرأة تقوم إليه و تقول له السلام عليك ورحمة الله و بركاته فلما نظر إليهاتذكر ما يتخيله عن الحور العين في الجنة . قال بعد صمت ما هذا ؟ إنها تتكلم و تسمع و تبصر فأخبرها بما قال عنها أبوها قالت : صدق أبي و لم يكذب ، قال اصدقيني الخبر قالت أبي قال أنني خرساء لأنني لم أتكلم بكلمة حرام و لا تكلمت مع رجل لا يحل لي .. و أنني صماء لأنني ما جلست في مجلس فيه غيبة و نميمة و لغو .. و أنني عمياء لأنني لم أنظر إلى أي رجل لا يحل لي ..

فانظر و اعتبر بحال هذا الرجل التقي و هذه المرأة التقية و كيف جمع الله بينهما


تحياتى للاستاذ مختار / أبو حبيبة
لا تنسونا من صالح الدعاء

لزوجة الصالحة .. تحرص على إقامة علاقات طيبة بعائلة الزوج وأهله ، ومن الصعب جدا أن يتم هذا الأمر إذا كانت الزوجة لا تعرف كيف تضيف أهل الزوج وتكرمهم في بيتها بأشياء من صنع يديها ، وتحسن تقديمها لهم ... فهي بالتأكيد ستحتاج لأن تتعلم هذا الفن ..
وفي النهايه فإن الزوجة الصالحة .. تحرص على أن تربي بناتها على الصلاح وتعلمهم كيف يتقون الله في أزواجهم وأموال أزواجهم وأهليهم ..
وفاقد الشيء لا يعطيه ... فحتى يتم لها ذلك .. لا بد وأن تكون قد تعلمته هي أولا ..
=================================================

بداية أتفق على ما جاء فى رد الرائعة الاستاذه مروة والله العظيم رد أسعدنى جداً جداً وقرأته أكثر من مرة .... نعم لم أقصد مطلقاً مسألة الأكل فى حد ذاتها

وعن الأكل مثلاً :

= مجرد تقديم الأكل بشكل شيك تقوم الغدد بعمل إفرازات تساعد على هضم الطعام فما بالك لو كان الطعام من المحبب لنا جمعياً مثل المشويات مثلاً

المقصد من ذلك سواءاً كان التقديم أو الأعداد فإن ذلك لا يتم للزوج دون غيره من البيت بل أنا مثلاً يهمنى فى المقام الأول أكل ابنتى حبيبة

نأكل ما هو محبب لها ونشترى ما تتمناه فأكلنا وشربنا دون مبالغة غالباً بيكون علشان خاطرها موش عشان خطرى أنا .

وبرضه المقصد لم يكن أقرب طريق الى قلب زوجك معدته على الاطلاق ......

أعجبتنى قوى ما دونت الاخت الفاضلة مروة يجب أن يكون لدى الزوجة الحسن فى تقديم واعداد الطعام للضيوف لأهل زوجها بل لإهلها ايضا ...

على فكرة رغم بساطة ما كتبته أختنا مروة لكنه يشكل واقع ملموس وهذا الواقع للأسف قد يؤدى الى مشاكل ما بين الزوجة وأهل زوجها ...

أنا برضه موش عايز كل الحوار يكون عبارة عن أكل وشرب وننسى أصل الموضوع ....

الأصل فى الموضوع والمقصد زى ما قالت استاذتنا مروة فى كلمتين بس الكلمتين اللى عندى عبارة عن موقف ورسالة للأستاذه نسرين فيما ورد من سرد

ما حكى من قبلها .....

الموقف : خرج الزوج من البيت معلناً غضبه التام فأمسك بالباب واغلقه وكأنه أراد أن يكسره خرج وهو متعصباً عضباناً ...... لا تقولوا إيه المشكلة

ولكن قولوا لى ماذا فعلت الزوجة التقية ............... منذ أن خرج من البيت ........... جلست تستغفر الله مرات ومرات ومرات قال تعالى : ((فَقُلْتُ

اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))

وجاء الزوج فى المساء فقال جئت لأنكم وحشتونى جميعاً فقالت الزوجة التقية النقية والله ما أحضرك الا الاستغفار وحكيت له ما حصل ....

هذا الموقف حصل هنا كانت مكالمة هاتفية بين الزوجة الصالحة والشيخ تحكى الموقف لتنصح به بنات هذا الجيل بل وكل الاجيال

فشكراً لها ..

من منا يا استاذه نسرين يحكمة هذا المعيار رغم علمنا به نحن المتعلمين ................. الاجابة متروكة

أما موقف شعرة الأسد : 1 ) خلى بالكم معاى الزوجة بتموت فى الزوج بس المشكلة والمعضلة الكبيرة كيف تسطيع تطبيق الحب كيف تقول كلمة الحب

كيف تستعين بكلمات الحب فى مثلاً لو أحضر لها زوجها شيئاً (( ربنا يخليك لى )) كلمة بسيطة وفيها سر عظيم ماذا لو استعانت كل زوجة فى كلمات

بهذه الطريقة بالدعاء فى الأخذ والعطاء اعتقد أنه مفتاحها لقلب زوجها ...

2) المرأة ذهبت وفكرت وخططت ونفذت بعناية فائقة ورائعة السؤال ماذا لو تم ذلك بين جدران البيت لزوجها واولادها

3) ثم نجحت فى خلع شعرة من ذقن الاسد ـ الاسد يا جماعة ـ بالله عليكم هل من المنطق والمعقول ان تفعل ما فعلته ولا تسطيع ان تفعل ذلك مع زوجها زوجها فين والاسد فين ..... دا ينفع يا أخوانى ...

الزوجة لديها قدرة لا تخويفية فيما فعلت ولا تفعل ذلك مع زوجها قولولى لا أجد من الكلمات من استطيع قوله ....









أبو حبيبة