منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية

منتدى يهتم بالتعليم وبتدريب إنتل (دورة الأساسيات)وكل مايرقى بالإنسانيه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابهالبوابه  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة الا أن يموت حديث صحيح : ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا صححه الألباني دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. حكمة وموعظة : يا طفل الهوى ! متى يؤنس منك رشد ، عينك مطلقة في الحرام ، و لسانك مهمل في الآثام ، و جسدك يتعب في كسب الحطام (لابن الجوزي). اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيم ** شريط أهداء من منتدى مدرسة سعد زغلول الى أبناء الغربية

 

 النشاط المدرسي.. دعوة أكثر ونجاح أكبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوالعزم
عضو مشارك
ابوالعزم


عدد المساهمات : 31
نقاط : 78
تاريخ التسجيل : 12/10/2010

النشاط المدرسي.. دعوة أكثر ونجاح أكبر Empty
مُساهمةموضوع: النشاط المدرسي.. دعوة أكثر ونجاح أكبر   النشاط المدرسي.. دعوة أكثر ونجاح أكبر Emptyالثلاثاء نوفمبر 09, 2010 12:45 pm

[b]بقلم: أحمد صلاح



مع قدوم عام دراسي يتجدد الحديث عن النشاط المدرسي باعتباره عنصرًا مؤثرًا في العملية التعليمية والعملية التربوية على السواء، وإذا كانت وزارة التربية والتعليم تتجاهل النشاط المدرسي عمدًا أو تكاسلاً أو إهمالاً، وتعتبره ترفًا أو شيئًا خارج المنظومة التعليمية (على اعتبار أن هناك منظومة تعليمية بالفعل) فلا ينبغي على الدعاة المخلصين، والمعلمين النابهين، الذين يؤمنون برسالتهم ويقدّرونها، ولا يزالون يعتبرون أنفسهم رسلاً للعلم والقيم والأخلاق معًا، ولا يزالون يؤمنون بأن في أعناقهم أمانة عبارة عن مستقبل وطن وعزة دين، لا يزال البحث عنهما جاريًا منذ زمن.



يقول صلى الله عليه وسلم "العلماء ورثة الأنبياء".

وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الأنبياء لم يورّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر".



لا ينبغي على هؤلاء أن يحرموا آلاف الطلبة من نعمة النشاط المدرسي، وأن يحرموا أنفسهم عظم الثواب، بعد أن يتذكروا أن التربية والتعليم وجهان لعملة واحدة لا ينفصلان، وأن الدعوة إلى الله فريضة، وأن آلاف الطلبة في حاجة ماسة إلى أنشطة دعوية وتربوية وتعليمية تنمي مهاراتهم وترفع قدراتهم وتحسن أخلاقهم وتقوي علاقتهم بالله، قال تعالى:﴿يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾ (المجادلة: من الآية 11).



أهمية النشاط المدرسي

فوائد كثيرة جدًّا يرجع إليها أهمية النشاط المدرسي، نذكر فقط البعض منها:

1- يسهم في تكوين الشخصية الإسلامية المتكاملة المتوازنة للطالب.



2- يستثمر طاقات الطلاب بما يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع.



3- يعلِّم الطلاب القيم الدينية ويدرِّبهم على الأخلاق الحسنة عن طريق علاقاتهم مع الآخرين.



4- يدِّرب الطلاب على تحمل المسئولية عن طريق إسنادهم لبعض المسئوليات.



5- ينمي مهارة القيادة لدى بعض الطلاب.



6- يعد الطلاب للحياة الاجتماعية حتى تسود روح الأخوة بين الجميع، وذلك بأن ينمِّي قدراتهم ومواهبهم ويعلِّمهم أساليب الحياة الاجتماعية.



7- يساعد الطلاب على معرفة إمكانياتهم وقدراتهم عن طريق اختباراتهم المستمرة في الأنشطة المختلفة.



مشكلة النشاط المدرسي

أعترف أن النشاط المدرسي يعاني من ضيق الوقت داخل المدرسة، وأن الوزارة نجحت في أن تجعل وقت النشاط المدرسي يئول إلى صفر، وهي مشكلة تشكل عبئًا إضافيًّا على المعلم الداعية، ولكنها بإذن الله لن تستعصي على معلم ذي همة عالية، يعرف أن رضا الله وأداء الرسالة ونصرة الدين، تحتاج إلى إيمان وعزيمة وتخطيط يواجه بها الصعاب، ويتخطى بها المشكلات.



أنشطة مدرسية يُراد تفعيلها

هناك الكثير والكثير من الأنشطة الناجحة القادرة على جذب الطلبة، وتدريبهم على قيم إسلامية عديدة، تستطيع أن تعرِّفهم بدينهم وتنمِّي شخصيتهم، وسنختار من هذه الأنشطة بعضها فقط، والتي ندعو فيها الإخوة المعلمين إلى تفعيلها والاجتهاد في تنفيذها بصورة جادَّة، حتى تؤدي دورها التربوي المنشود.



1- الإذاعة المدرسية:

تتمثل أهمية الإذاعة المدرسية، في أنها الفرصة الوحيدة التي يتجمع فيها كل طلبة المدرسة، وفي وقت يكونون فيه في قمة نشاطهم الذهني، وعلى استعداد كامل للاستماع، وربما تكون الشكوى من ضيق وقت الإذاعة المدرسية، الذي لا يشعر البعض أنها ما تكاد تبدأ حتى تنتهي، إلا أن الميزة الهامة التي أدعوكم إلى الانتباه إليها، هي الاستمرار والتكرار اليومي لهذا الوقت الضيق، وهي ميزة لا تتكرر في أي نشاط آخر، وهي الميزة التي يمكن استغلالها بنظرية (الأجزاء الصغيرة تصنع مع الزمن بناءً كبيرًا) بمعنى أن نقسِّم الموضوعات الكبيرة إلى أجزاء صغيرة لتكتمل بعد فترة، وتصبح موضوعًا متكاملاً، بدلاً من أن ننتظر طويلاً حتى نجد الوقت الكافي لنفس الموضوع.



إلا أن المشكلة الرئيسية التي أراها، هي أننا في حاجة ماسة كي نعيد ثقة الطلبة في الإذاعة المدرسية، والتي أصبحت تشبه نشرة أخبار السادسة المملة على القناة الأولى المصرية، حيث تظهر وكأنها تدعونا إلى التقاط الريموت كنترول لتغيير المحطة، والمطلوب أن نغير هذه الفكرة، لتصبح الإذاعة المدرسية شيقة وجذابة، تشبه في خفتها إذاعة الـfm أو إذاعة الشرق الأوسط (مع اختلاف المادة الإعلامية بالطبع).



2- الصحافة المدرسية:

تتميز فكرة الصحافة المدرسية بأنها فكرة مثيرة لاهتمامات الطلبة ومطلقة لإبداعاتهم، وقادرة على توظيف عدد كبير منهم، ومناسبة لحركتهم وحيويتهم، وقادرة على إثراء ثقافتهم وإكسابهم خبرات كثيرة؛ نتيجة للاحتكاك بشخصيات داخل المدرسة وخارجها، وتابعوا حوارات الصحفيين المشاهير، ستجدوهم يقولون إنهم كانوا يعملون في الصحافة المدرسية في مدارسهم.



كل هذا من الممكن أن يحدث بشرط أن تكون هناك صحافة فعلية وجادة، بمعنى أن تصدر مجلة مدرسية نصف شهرية أو شهرية، ويكون للمجلة أهداف واضحة ورسالة مفهومة، وتقسَّم المجلة إلى أبواب أو أقسام، ثم يُعين مسئول لكل قسم، ويكون لديه محررون للصفحة، ثم تُعقد دورة تدريبية لمجموعة العمل حول مفاهيم وكيفية العمل الصحفي، ثم يبدأ العمل بكل جدية.



وقبل أن يتهمني أحد بـ(الخيال الدعوي) الذي لا يمكن أن يتحقق، فإني أحب أن أوضح أنني أتحدث من واقع تجربة عملية حدثت بالفعل، وحققت نجاحًا مذهلاً، وكشفت عن الكثير من مواهب الطلبة وقدرتهم على التحدي وحلِّ المشكلات والإصرار على تحقيق الهدف.



3- برنامج الحصة الاحتياطي:

لا يخلو يوم دراسي من حصص احتياطية، والذي يظل طوال اليوم يتسول فيها المدرسون، بينما يهرب منه الجميع، والمطلوب من المعلم الداعية أن يتقدم لإشغال ولو حصة احتياطية واحدة في اليوم، ليشغلها ببرنامج دعوي معد ومخطط له مسبقًا، ونحن نقدم اقتراحًا لهذا البرنامج.



أهداف البرنامج:

1- استغلال وقت الحصص الاحتياطية- وهي كثيرة- في عمل دعوي.



2- إشراك بعض طلبة الفصل في برنامج الفصل، بطريقة تستغل إمكانياتهم ومواهبهم.



3- الاستفادة من مواهب الطلبة، وتفعيلهم مع مجموعات العمل المختلفة.



فقرات البرنامج:

قرآن– حديث روحي (مؤثر)- فقه- مسابقة- نشيد- قصة صحابي (لطلبة إعدادي وثانوي- كتاب في حبِّ الصحابة دار النشر للجامعات)- قصص القرآن- عرض كمبيوتر- كتابة حديث على السبورة.



نموذج لبرنامج حصة احتياطية الحصة (45) ق.



- قرآن 3ق

- نشيد 5ق

- كلمة روحية / حديث 10ق

- فقه/ قصة 10ق

- مسابقة 10ق

4- دورات التنمية البشرية:

يمكن الاتفاق مع فرد أو مؤسسة تقوم بعملية التدريب، على دورات خاصة بالتنمية البشرية، وهي دورات من السهل جدًّا ربط محتواها بالقيم والمفاهيم الإسلامية، بحيث يمكن الاتفاق على أن يعرض الفرد أو المؤسسة خدماتهما على المدرسة بمقابل مادي معقول، لرفع مهارات الطلبة وإكسابهم خبرات التعامل في نواحي الحياة المختلفة، مثل: التفوق الدراسي، المشكلات الأسرية، المشكلات العاطفية، تحقيق الذات، النجاح في الحياة.. إلخ.



ثم يتم الإعلان عن هذه الدورة داخل المدرسة، وتجمع الإدارة الاشتراكات للراغبين، ثم تتم عملية التدريب داخل المدرسة وخارجها.



5- الأعمال الفنية:

وتعد أصعب الأنشطة على الإطلاق، ولكنها الأقوى تأثيرًا على الإطلاق أيضًا، ونظرًا لصعوبتها، لا يقترب أحد منها، ولذا تعاني الدعوة (فيما عدا الأناشيد) فقرًا شديدًا في وجود المواد الفنية الجيدة والمناسبة للمراحل المختلفة، والدعوة تحتاج إلى معلم طموح وصبور ومبتكر، يستطيع أن يحل هذه المشكلة، ويقدم عملاً مسرحيًّا على الأقل كل عام، يعرض على مسرح المدرسة.



كانت هذه بعض الأنشطة التي يراد تفعيلها داخل المدرسة، وهي أنشطة قادرة إذا ما تمت بإخلاص وإتقان، أن تصل إلى عدد كبير جدًّا من الطلبة، وفي وقت قصير، وأن تجذب عددًا كبيرًا منهم، وأن تحقق قاعدةً كبيرةً من الأهداف، وأن تخفف كثيرًا من المعاناة المستمرة التي يجدها الدعاة في الوسائل التقليدية المعروفة.



ملحوظة: في مرحلة المراهقة يمكن التعرف على المزيد من البرامج التفصيلية في كتاب "دليل البرامج التربوية للعمل الطلابي الثانوي- دار النشر للجامعات).
النشاط المدرسي.. دعوة أكثر ونجاح أكبر 271998 /b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النشاط المدرسي.. دعوة أكثر ونجاح أكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية :: أخبار منتدانا :: يلا نهنى :: نجاح-
انتقل الى: