منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية

منتدى يهتم بالتعليم وبتدريب إنتل (دورة الأساسيات)وكل مايرقى بالإنسانيه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابهالبوابه  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة الا أن يموت حديث صحيح : ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا صححه الألباني دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. حكمة وموعظة : يا طفل الهوى ! متى يؤنس منك رشد ، عينك مطلقة في الحرام ، و لسانك مهمل في الآثام ، و جسدك يتعب في كسب الحطام (لابن الجوزي). اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيم ** شريط أهداء من منتدى مدرسة سعد زغلول الى أبناء الغربية

 

  كيفية التعامل مع الطفل العنيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اماني
عضو ذهبى
عضو ذهبى
اماني


 كيفية التعامل مع الطفل العنيد Z


عدد المساهمات : 2959
نقاط : 4037
تاريخ التسجيل : 24/12/2009

 كيفية التعامل مع الطفل العنيد Empty
مُساهمةموضوع: كيفية التعامل مع الطفل العنيد    كيفية التعامل مع الطفل العنيد Emptyالإثنين نوفمبر 22, 2010 4:37 pm

ــ كيفية التعامل مع الطفل العنيد:
ــ عزيزتي الأم :


وبعد أن عرفتي السبب الذي يجعل الطفل يعاند لابد أن تضعيفي اعتبارك أنه بإمكانك التغلب على هذه المشكلة في حال معرفتك لبعض الصفات حتى نعرفإذا كان طفلك تنطبق عليه صفة العناد الشديد ، لذا عليك الإجابة عن هذه التساؤلاتأولاً :

هل يفقد طفلك توازنه ويتعكر مزاجه بسهولة ؟

هل هو دائماً يجادل الآخرين بحدة ؟

هل يتعمد مضايقة الآخرين بتصرفاته ؟

هل يتحدى الأوامر في أغلب الأوقات ؟

هل يلوم الآخرين ( أخوته ) فيما وقع هو فيه من أخطاء ؟

هل يصر بشدة على الانتقام ؟

وعند محاولة مساعدة الطفل بأن يكون طفلاً عادياً وغيرعنيد يجب عليك أن تتدربي على بعض المهارات في كيفية التعامل مع الطفل العنيد لكييتخلص من عناده.

عزيزتي الأم :

التدريب يتطلب منك أن تقومي بالآتي :

ــ يجب أن تحرصي على جذب انتباه الطفل كأن تقدمي له شيئاًيحبه مثل لعبة صغيرة أو قطعة حلوى ، ثم تسدى له الأوامر بأسلوب لطيف.

ــ عليك بتقديم الأوامر له بهدوء وبلطف وبدون تشدد أو تسلط ،وقومي بالربت على كتفه أو احتضنيه بحنان ، ثم اطلبي برجاء القيام ببعض الأعمال التيتريدين منه أن يقوم بها.

ــ تجنبي دائماً إعطاء أوامر كثيرة في نفس الوقت.

ــ يجب أن تثبتي في إعطاء أمر واحد لمرة واحدة دون تردد ، أيألا نأمر بشيء ثم ننهى عنه بعد ذلك.

ــ يجب إعطاء الأوامر لعمل شئ يعود على الطفل بفائدة أي أنيقوم بعمل شئ لنفسه وليس القيام بعمل شئ للآخرين ، أي تجنبي بأن تقولي للطفل أنيعطى كأساً من الماء لأخته مثلاً.

ــ يجب مكافأة الطفل بلعبة صغيرة أو حلوى يحبها في كل مرةيطيع فيها أوامرك.

ــ تجنبي اللجوء إلى العقاب اللفظي أو البدني كوسيلة لتعديلسلوك العناد عند الطفل.

ــ يجب عليك متابعة الطفل بأسلوب لطيف وبعيداً عن السيطرة ،وسؤاله عما إذا نفذ الأمر أم لا ، مثلاً يجب عليك أن تتابعيه في حالة طلبك منه أداءالواجب المدرسي

ــ تذكري دائما

الأطفال يتسمون بالإختلاف أكثر من الكبار ، ولذلك لا بدمن تقويم كل حالة على حدة و فهم الأسباب و ما عساه قد يكون مساهماً في نشوء هذاالسلوك العناديومن الأساليب المفيدة توقيع العقاب المناسب على الطفل فورعناده لأن ما يناسب طفلاً قد لا يناسب آخر و ما سفيد في وقت ما قد لا يفيد في وقتآخر. المهم عدم تأجيل العقاب بهدف إعطاء فرصة يراجع فيها الطرفان نفسيهما ، ليستانفالحوار بعد ذلك بأسلوب أكثر هدوءاً و إقناعاًو معاملة الطفل العنيد ليست أمراً سهلاً لذلك لا بد منالتحلي بالصبر و عدم اليأس و الإستسلام للأمر الواقع بحجة أن الطفل عنيد و رأسهناشفه. كذلك لا بد من الثبات في المعاملة فالإستسلام أحياناً يعلم الطفل فنياتالإصرار و العنادو من المعتاد ان يقال للطفل او يذكر أمامه انه طفل عنيدأو ان فلان شاطر فهو ليس عنيد. هذا النوع من القول يؤكد للطفل العناد و يرسخه فيهمهما قلنا له أن العناد سيئاً. كما انه من المهم عدم صياغة الطلب بأننا نتوقع الرفضلأن ذلك يعطيه خياراً بالرفض و يشجعه عليهو على النقيض فإن إرغام الطفل على الطاعة العمياء بدلاًمن دفء المعاملة و المرونة يجعله يلجأ للعناد للخلاص من العبودية والحصول علىحريته. لذلك فمن المهم أن نغض الطرف عن الأمور البسيطة و نبدي التسامح أحياناً.

ــ دراسة حاله:
ابني -8 سنوات- عاطفي وحنون جدا، ولكن لديه الكثير من السلوكيات الصعبة التي أفقد معها السيطرة على نفسي، مع أني امرأة قوية، وأقصد بذلك أني أمتلك من الإرادة والإيمان ما جعلني أتفوق وأتميز في أمور عديدة، إلا أني أشعر بإحباط وألم عميق عندما أجد نفسي أفشل أمام صغيري الذي جعل الله له في قلبي حبا يختلف عن الآخرين، ولكنه بتصرفاته لا يسمح لي أن أعبر عن حبي هذا في جميع الأوقات، فتنقلب إلى جدل وصوت عال وغضب لسلوكه الذي يتركز على الإهمال وعدم الجدية في أعماله أو بشخصيته؛ فهو يحاول أن يجعل نفسه مهرجا أغلب الأوقات ولا يتصرف بشكل عادي، لا أريد منه أن يكون متزنا وحكيما، ولكن طفلا عاديا.
ثم إنه لا يتحمل مسئولية أي عمل وينسى ولا يهتم بما يجب عليه؛ فواجباته يجب أن أذكره بها عدة مرات لكي يؤديها، وفراشه وملابسه وكل صغيرة وكبيرة يجب أن أنبهه عليها، مع أني علمته وأخته النظام والمسئولية منذ الصغر حسب ما يتوافق مع أعمارهما، وغالبا ما أجد أخته وهي أكبر منه بسنتين تستجيب بشكل جيد، في حين تكاد استجابته تكون صفرا في أغلب الأمور.
وهذا الملاحظات لا تنطبق في البيت فقط وإنما في المدرسة أيضا؛ فهو لا يتبع النظام والروتين وغالبا ما يقوم بسلوكيات غير مسموح بها سواء بالمدرسة أو البيت أو خارج البيت، كأن يرفض أداء واجب معين في المدرسة أو يرفض القراءة في البيت وأمور عديدة أخرى.
حاولت معه مختلف أنواع الترغيب من خلال جداول المكافآت أو حتى العقاب كحرمانه من بعض الأمور التي يحبها ولكن لم أجد نتيجة إيجابية، وحتى عندما أحاول أن أنذره بالعقاب كأن يحرم من مشاهدة التلفزيون يكون جوابه مثيرا؛ فيقول لا يهمني أنا أستطيع أن أفعل كذا وكذا وإذا ما اشتد الأمر بيننا فإنه يفقد أعصابه ويتجاوز حدود الأدب في الكلام، وهذا ما يرعبني؛ لأن الطفل عادة يخاف ويهدأ عندما يثور الكبير أمامه سواء كان والديه أو معلمته أو أي شخص آخر، ولكن ابني يتجاوز كل شيء ولا يدرك مع من يتكلم وماذا يقول ثم يندم بعد فترة قصيرة ويعتذر، وغالبا ما أكون في قمة الحزن، فلا أستطيع أن أشعر به أو حتى أن أتكلم معه.
أنا خائفة عليه كثيرا وأكثر ما يؤلمني هو عدم مقدرتي في السيطرة على أعصابي أمام هذه التحديات، أراجع نفسي كثيرا وأقويها بالدعاء والإيمان، إلا أني غالبا ما أفشل، مزاجي أصبح حادا، وأصبحت لا أستطيع أن أمارس بقية أعمالي بشكل طبيعي كواجباتي نحو زوجي وابنتي وأيضا عملي وحتى علاقاتي الخارجية أصبحت أتهرب منها.
أنا أقرأ كثيرا وأحب أن أتعلم وأثقف نفسي في كل مجال، ولكن تبقى أمنيتي الأولى أن أكون أما ناجحة وصالحة؛ فصناعة الإنسان أمر صعب ونبيل في نفس الوقت، وأنا أريد أن أكون مربية ومصلحة قبل أن أكون أما، ولكني لست راضية عن نفسي لعدم قدرتي السيطرة على غضبي وعصبيتي بالشكل الذي يريحني وينفع ولدي وعائلتي.

أسباب طبيعية تعود إلى سمات مرحلة الطفل العمرية:
وسنركز هنا على أبرز سمات المرحلة السنية لولدكم الحبيب (مرحلة الطفولة المتوسطة) وكيف نجيد فن التعامل معها.

أولا من الجانب العاطفي (النفسي والاجتماعي)؛ فمن مظاهر وسمات الطفولة المتوسطة في هذا الجانب، أن الطفل
:
1- يظهر الحاجة إلى استحسان وموافقة الزميل والكبير، وهذا يتطلب تقديم الدعم الإيجابي للطفل بالتشجيع والتقدير.
2- لديه زيادة في الوعي الاجتماعي، وارتباطه بالمحيطين، وهذا يتطلب الاهتمام بتوفير البيئة الاجتماعية الطيبة.
3- يستمتع بالمدح والغبطة والعمل الجيد.
4- يتأثر كثيرا عندما ينهزم أو يخسر، وهذا يتطلب تجنب الملاومة.
5- يعترف بالخطأ.
6- يبدأ كل من الفتيان والفتيات بالانشغال بألعاب خاصة بهم.
7- لديه خوف من الحرج، وهذا يتطلب تجنب إحراجه أمام الآخرين.
8- يظهر الغيرة تجاه ولى الأمر، أو من يقوم مقامه
.
الجانب الفكري، ومن أبرز مظاهره وسماته أن الطفل يكون في هذه المرحلة:
1- قادرا على التعبير عن النفس بالكلام جيدا.
2- ذاكرته السمعية جيدة.
3- لديه قدرات التمييز توازى الكبار.
4- يستمتع بالمنافسة والتحدي.
5- يظهر تقدما في استعمال اللغة وفن الخطابة.
6- يظهر القدرة على التخطيط للذات والآخرين.
7- قادرا ومستعدا لقبول زيادة في المسئوليات الشخصية.
8- يكثر من الأسئلة.
ولتنمية هذا الجانب الفكري فلا بد من الاهتمام بـ:
1- تنمية مهارات الاتصال لديه.
2- الدعم الإيجابي لكل قدراته المتفتحة.
3- تنمية المهارات والمواهب.
4- تأسيس الحوار معه على أساس من الحوار والشورى.
أسباب مرضية تعود إلى ردة فعل الطفل للمؤثرات الوالدية والبيئية، وتتمثل في:
1- عدم فهم الطفل أو الانتباه له؛ فقد يساء فهم موقف الطفل وسلوكه، ولو سئل لعلمنا أنه لا يفهم ما يقوله أو ما يأمره به ولي الأمر.
2- لفت الانتباه لطلب الحافز، فقد يجد الطفل أنه كلما تمادى في موقفه وجد رعاية واهتماما من الآخرين، فيستمرئ هذه المواقف.
3- الرغبة في الحرية ورفض مظلة الوالدين الخانقة؛ وكأنه يصرخ بهذه الرسالة الصامتة: (أعطني حريتي أطلق يديَّ؟؟؟!!!).

4- الانتقام والتشفي؛ وكأن الطفل يسر برد فعل الوالدين لتمرده، ويعجبه هذه الحيرة والقلق والنكد الذي يسببه لوالديه، وكأن لسان حاله يقول: "ها أنذا، ولم يزل في جعبتي التمردية العنادية الكثير".
5- توتر الطفل، وهي حالة عصبية تنتاب بعض الأطفال عندما يغضبهم أحد فتتملكهم حركات عصبية لاإرادية.
6- الشعور بالحرمان العاطفي داخل الأسرة.
7- الأمراض الجسمية والوراثية: مثل اضطرابات الغدد، وسوء الهضم. وهذه يلزمها أن نتأكد من أن الطفل لا يعاني من مرض عضوي.
8- محاولة إثبات الذات.
9- الرفض المقنع، وهي حالة العناد التي يواجه بها حالات الإحباط من معاملة الآخرين فيرفض النوم أو الأكل أو النظافة أو غيرها من التعاليم الأسرية والوالدية المقيدة.

وبعد الاطلاع على أسباب عناد الطفل نأتي للجانب الثاني:ثانيا: الوقاية:

وتتمثل في هذه النقاط المختصرة للوالدين:
1- لا تنفعلي أمام ولدكم.
2- أشبعي الحاجات الفسيولوجية عنده.
3- لا تسرفي في التدليل.
4- ابتعدي عن القسوة.
5- تجنبي السلطوية الوالدية.
6- تقبلي الخطأ المسموح لبناء الشخصية؛ فالخطأ طريق التجربة والرصيد.
ثالثا: العلاج:
ويتمثل في هذه الطرق العشرين الذهبية التربوية في مواجهة حالات العناد والتمرد العصبية عند الأبناء:
1- استخدمي أسلوب التجاهل، أثناء نوبة غضب الطفل، وغيري مكانك والأفضل أن تذهبي للحمام حيث لن يتبعك.
2- كافئي السلوك الحسن.
3- عاقبي بحزم وببساطة بقاعدة العزل البسيطة من 5-10 دقائق في غرفة خاصة، عند حدوث الحالة.
4- اهتمي به.
5- عوديه على الحديث إلى الذات ومخاطبة النفس.
6- لا تطيعي رغباته عند غضبه واشترطي معه على هذا عندما يكون هادئاً.
7- حافظي على هدوء أعصابك فلا يستفزك بغضبه.
8- كوني قدوة حسنة.
9- لا تجعليه ينتصر بهذا السلوك.
10- أبعديه عن المكان.
11- لا تسرفي في التدخل في شئونه.
12- لا تنظري إليه بتهاون أو استهزاء.
13- لا تخربي ممتلكاته.
14- لا تستثيريه.
15- ساعديه على تحقيق رغباته المشروعة؛ خاصة الهوايات، فيوجه طاقاته واهتماماته إلى العمل النافع.
16- هيئي جوا من الحب والدفء العاطفي الأسري.
17- شاركيه في الترفيه واللعب.
18- شاركيه في اللعب الجماعي، والاختلاط بالأقران.
19- لا تحمليه ما لا يطيق؛ وتذكري الرسالة الرائعة التي أوردها "ديل كارنيجي" في كتابه "كيف تكسب الأصدقاء" بعنوان "بابا ينسى" وتذكري "إنه طفل".
20- أسرفي في تقدير آرائه وشجعيه على الحوار والمناقشة.

 كيفية التعامل مع الطفل العنيد 1222636562




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيفية التعامل مع الطفل العنيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيفية التعامل مع البنت المراهقة !
» كيفية التعامل مع الانترنت اكسبلورر بدون استخدام الماوس
» فن التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصه ..
»  كيفية الرد على اسئلة الطفل
» فن التعامل مع الأبناء في مرحلة الطفولة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية :: فلذات أكبادنا :: كتكوت تحت الملاحظة :: الرعاية النفسية-
انتقل الى: