|
|
أعلنت "مؤسسة أوراكل للتعليم" أن باب التسجيل للمشاركة في مسابقة "ثينك كويست" الدولية 2011 التي ترعاها المؤسسة، مفتوح الآن في وجه الطلبة من جميع أنحاء العالم وحثت الطلبة من منطقة الشرق الأوسط على المشاركة وإبراز قدراتهم الإبداعية التكنولوجية.
تختبر المسابقة إمكانات وقدرات الطلبة حتى سن 22 عاماً عن طريق تحفيزهم على إيجاد حلول لمشكلات حقيقية في العالم من خلال استخدام تفكيرهم النقدي و مهاراتهم التكنولوجية والتواصلية.
وأدخلت "مؤسسة أوراكل للتعليم" بعض التغييرات المثيرة على نسخة 2011 من هذه المسابقة والتي من شأنها تحفيز الروح الإبداعية لعدد أكبر من الطلبة المشاركين..فإدخال فعاليتين جديدتين سيوسع نطاق الاختيارات التقنية التي قد يستخدمونها لإعداد مشاركاتهم. وعلاوة على ذلك، سيلعب التركيز على حل المشكلات دوراً في إلهام المشاركين للتعامل مع تحديات العالم الحقيقية وابتكار حلول تعود بالنفع على الآخرين.
وبإمكان المشاركين التسجيل في ثلاث فعاليات: مشاريع "ثينك كويست" ووسائط الإعلام الرقمية وتطوير التطبيقات ضمن فعالية مشاريع "ثينك كويست"، سيستخدم المشاركون مشاريع "ثينك كويست"، وهي بيئة تعاونية وتفاعلية تتيح للطلبة إمكانية ابتكار مشاريع تعليم تعتمد على شبكة الإنترنت بهدف إعداد مشاركاتهم. في إطار فعالية وسائط الإعلام الرقمية، سيقوم المشاركون باستخدام وسائل الإعلام الرقمي لانتاج مدونة أو مجلة، أو موقع إلكتروني، أو صور متحركة، أو إعلان خدمات عامة، أو مقالة مصورة، أو فيلم فيديو، أو مزيج من هذه العناصر. في حال فعالية تطوير التطبيقات، سيقوم المشاركون بتطوير تطبيق أو لعبة ترتكز إلى الإنترنت، باستخدام لغة البرمجة التي يختارونها من قائمة محددة.
تعطى الفرق المشاركة مهلة ثمانية أشهر لتطوير وتقديم مشاريعها في موعد أقصاه 27 أبريل 2011. وسيقوم معلمون مختصون من مختلف أنحاء العالم بتحكيم جميع المشاريع المتنافسة. سيتم نشر المشاريع المؤهلة في مكتبة "ثينك كويست"، أضخم مصدر في العالم على شبكة الإنترنت لمشاريع التعليم المطورة من قبل الطلاب الذي يزوره الملايين من المتعلمين في كل شهر. تشمل الجوائز أجهزة الكمبيوتر المحمول، ورحلة الى "ثينك كويست لايف" التي تستضيفها منطقة خليج سان فرانسيسكو، ومنح نقدية للمدرسة أو المؤسسة التي ينتمي إليها المدرب. شارك في الدورة الماضية لهذه المسابفة أكثر من 4700 فريق من 83 دولة. تتوفر التفاصيل الكاملة حول مسابقة "ثينك كويست" الدولية 2011 عن طريق الموقع: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من جهته قال براد سيفر، نائب رئيس أوراكل لمواطنة الشركات، "تظهر تجربتنا أنه عندما يتعاون الطلبة على مواضيع تستحوذ على جلّى اهتمامهم، فيتمكنون من إنجاز عمل إبداعي ملهم." وأضاف سيفر قائلاً: "نحن نشجع المعلمين والطلاب على المشاركة في تجربة التعلم القوية هذه، ونتطلع إلى رؤية ثمار ونتاج جهودهم."
صرح جين بولوس، معلم ومدرب "ثينك كويست" حائز على العديد من الجوائز التقديرية: "لقد أحدث برنامج ‘ثينك كويست' تغييراً جذرياً في الفصول التي أدرس. فهو يتيح للطلبة التعاون على حل المشكلات الحقيقية وإشراك المجتمع في إنشاء مواقع على الإنترنت تعرض مراحل تعلمهم على المستوى العالمي. وبهذه الطريقة يتعلمون أهم مهارات القرن الحادي والعشرين، مثل كيفية المشاركة في المحادثات الرقمية، وخلق قيمة المحتوى المشترك، والبحث عن شركاء خارج نطاق حدودهم."
من ناحيته قال عبد الرحمان الذهيبان، نائب الرئيس، أوراكل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "نحن نشجع منطقة الشرق الأوسط على المشاركة بقوة في هذه المسابقة العالمية التي تتيح للمشاركين فرصة استعراض معرفتهم التقنية وقدراتهم الإبداعية |
أعلنت "مؤسسة أوراكل للتعليم" أن باب التسجيل للمشاركة في مسابقة "ثينك كويست" الدولية 2011 التي ترعاها المؤسسة، مفتوح الآن في وجه الطلبة من جميع أنحاء العالم وحثت الطلبة من منطقة الشرق الأوسط على المشاركة وإبراز قدراتهم الإبداعية التكنولوجية.
تختبر المسابقة إمكانات وقدرات الطلبة حتى سن 22 عاماً عن طريق تحفيزهم على إيجاد حلول لمشكلات حقيقية في العالم من خلال استخدام تفكيرهم النقدي و مهاراتهم التكنولوجية والتواصلية.
وأدخلت "مؤسسة أوراكل للتعليم" بعض التغييرات المثيرة على نسخة 2011 من هذه المسابقة والتي من شأنها تحفيز الروح الإبداعية لعدد أكبر من الطلبة المشاركين..فإدخال فعاليتين جديدتين سيوسع نطاق الاختيارات التقنية التي قد يستخدمونها لإعداد مشاركاتهم. وعلاوة على ذلك، سيلعب التركيز على حل المشكلات دوراً في إلهام المشاركين للتعامل مع تحديات العالم الحقيقية وابتكار حلول تعود بالنفع على الآخرين.
وبإمكان المشاركين التسجيل في ثلاث فعاليات: مشاريع "ثينك كويست" ووسائط الإعلام الرقمية وتطوير التطبيقات ضمن فعالية مشاريع "ثينك كويست"، سيستخدم المشاركون مشاريع "ثينك كويست"، وهي بيئة تعاونية وتفاعلية تتيح للطلبة إمكانية ابتكار مشاريع تعليم تعتمد على شبكة الإنترنت بهدف إعداد مشاركاتهم.
في إطار فعالية وسائط الإعلام الرقمية، سيقوم المشاركون باستخدام وسائل الإعلام الرقمي لانتاج مدونة أو مجلة، أو موقع إلكتروني، أو صور متحركة، أو إعلان خدمات عامة، أو مقالة مصورة، أو فيلم فيديو، أو مزيج من هذه العناصر.
في حال فعالية تطوير التطبيقات، سيقوم المشاركون بتطوير تطبيق أو لعبة ترتكز إلى الإنترنت، باستخدام لغة البرمجة التي يختارونها من قائمة محددة.
تعطى الفرق المشاركة مهلة ثمانية أشهر لتطوير وتقديم مشاريعها في موعد أقصاه 27 أبريل 2011. وسيقوم معلمون مختصون من مختلف أنحاء العالم بتحكيم جميع المشاريع المتنافسة.
سيتم نشر المشاريع المؤهلة في مكتبة "ثينك كويست"، أضخم مصدر في العالم على شبكة الإنترنت لمشاريع التعليم المطورة من قبل الطلاب الذي يزوره الملايين من المتعلمين في كل شهر.
تشمل الجوائز أجهزة الكمبيوتر المحمول، ورحلة الى "ثينك كويست لايف" التي تستضيفها منطقة خليج سان فرانسيسكو، ومنح نقدية للمدرسة أو المؤسسة التي ينتمي إليها المدرب.
شارك في الدورة الماضية لهذه المسابفة أكثر من 4700 فريق من 83 دولة.
تتوفر التفاصيل الكاملة حول مسابقة "ثينك كويست" الدولية 2011 عن طريق الموقع: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من جهته قال براد سيفر، نائب رئيس أوراكل لمواطنة الشركات، "تظهر تجربتنا أنه عندما يتعاون الطلبة على مواضيع تستحوذ على جلّى اهتمامهم، فيتمكنون من إنجاز عمل إبداعي ملهم." وأضاف سيفر قائلاً: "نحن نشجع المعلمين والطلاب على المشاركة في تجربة التعلم القوية هذه، ونتطلع إلى رؤية ثمار ونتاج جهودهم."
صرح جين بولوس، معلم ومدرب "ثينك كويست" حائز على العديد من الجوائز التقديرية: "لقد أحدث برنامج ‘ثينك كويست' تغييراً جذرياً في الفصول التي أدرس. فهو يتيح للطلبة التعاون على حل المشكلات الحقيقية وإشراك المجتمع في إنشاء مواقع على الإنترنت تعرض مراحل تعلمهم على المستوى العالمي. وبهذه الطريقة يتعلمون أهم مهارات القرن الحادي والعشرين، مثل كيفية المشاركة في المحادثات الرقمية، وخلق قيمة المحتوى المشترك، والبحث عن شركاء خارج نطاق حدودهم."
من ناحيته قال عبد الرحمان الذهيبان، نائب الرئيس، أوراكل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "نحن نشجع منطقة الشرق الأوسط على المشاركة بقوة في هذه المسابقة العالمية التي تتيح للمشاركين فرصة استعراض معرفتهم التقنية وقدراتهم الإبداعية."