ملفات هامة ..

موضوع: ملفات هامة .. الجمعة يوليو 08, 2011 3:09 pm

في حوار سابق مع الأستاذ عادل طه .. تعهدت بفتح بعض الملفات الهامة التي ربما لم أكن لافتحها ولم أكن أفكر في ذلك قبل هذا الحوار ..

لكن ربما أصبح من الضرورة بمكان ، أن تفتح هذا الملفات اليوم ، وأن يطلع عليها كل من يهتم بالشأن العربي الإسلامي ..

فإما أن تجد من يرد عليها ويكذبها بالأدلة والبراهين .. فتنتهي القضية ويغلق الملف ..
أو لا تجد .. فيصبح لزاما علينا نشرها والتعريف بها لتوعية المجتمع العربي الإسلامي بما ينصب له من أفخاخ ليقع في شراكها وينتهي أمره إلى الأبد .. كما يتمنى له أعداؤه ..

هذه صفحة أخرى مفتوحة للحوار .. ودعوة للمشاركة .. بكل ملف يتعلق بقضية الإسلام ، والدولة المصرية كدولة عربية إسلامية ...

وأسأل الله التوفيق

موضوع: رد: ملفات هامة الجمعة يوليو 08, 2011 4:22 pm

الملف الأول :

التقرير الرهيب ..

كتب الإمام الغزالي رحمه الله في مقدمة كتابه الممنوع من النشر والتداول في جمهورية مصر العربية منذ صدر ( قذائف الحق ) ما نصه

(( من خمسين سنة، عندما عقلت ما يجرى حولى، أدركت أن نصف الإسلام ميت أو مجمد، وأن نصفه الآخر هو المأذون له بالحياة أو الحركة إلى حين !!
وأحسست أن هنالك صراعاً يدور فى الخفاء أحياناً، وعلانية حيناً بين فريقين من الناس:
ـ فريق يستبقى النصف الموجود من الإسلام، ويدفع عنه العوادى، ويحاول استرجاع النصف المفقود، ويلفت الأنظار إلى غيابه .
ـ وفريق يضاعف الحجب على النصف الغائب، ويريد ليقتله قتلاً، وهو فى الوقت نفسه يسعى لتمويت النصف الآخر وإخماد أنفاسه وإهالة التراب عليه .

.. وكلما طال بى العمر كنت ألحظ أن المعركة بين الفريقين تتسع دائرتها وتشترك فيها إذاعات وأقلام، وجماعات وحكومات، ومناقشات ومؤامرات ..

.. وكانت الحرب سجالاً، وربما فقد المؤمنون بعض ما لديهم، وربحوا بعض ما أحرزه خصومهم، وربما كان العكس، وفى كلتا الحالتين تنضم إلى معسكر الحق قوى جديدة وتنضم إلى معسكر الباطل قوى جديدة، ويزداد الصراع حدة وشدة كلما لاح أن الساعة الحاسمة تقترب ..

ونحن نصدر هذا الكتاب فى ظروف شديدة التعقيد:

أعداء الإسلام يريدون الانتهاء منه، ويريدون استغلال المصائب التى نزلت بأمته كى يبنوا أنفسهم على أنقاضها ..
يريدون بإيجاز القضاء على أمة ودين ..

وقد قررنا نحن أن نبقى، وأن تبقى معنا رسالتنا الخالدة، أو قررنا أن تبقى هذه الرسالة ولو اقتضى الأمر أن نذهب فى سبيلها لترثها الأجيال اللاحقة ..

من أجل ذلك نرفض أن نعيش وفق ما يريد غيرنا أو وفق ما تقترحه علينا عقائد ونظم دخيلة . ))

وفي نفس الكتاب ، كان للإمام الغزالي ما أسماه ب (( التقرير الرهيب )) ، والذي أقر فيه بأن (( شنودة )) هو رأس الفتنه في مصر

يقول الشيخ - رحمه الله - :

" كنت في الإسكندرية في مارس من سنة 1973 وعلمت من غير قصد بخطاب ألقاه البابا شنودة في الكنيسة المرقصية الكبرى في اجتماع سري أعان الله على إظهار ما وقع فيه ... وإلى القراء تقرير ما حدث كما نقل مسجلاً إلى الجهات المعنية :
(( بسم الله الرحمن الرحيم
نقدم لسيادتكم هذا التقرير لأهم ما دار في الاجتماع :-

بعد أداء الصلاة و التراتيل طلب البابا شنودة من عامة الحاضرين الانصراف ولم يمكث معه سوى رجال الدين وبعض أثرياء الإسكندرية ، وبدأ كلمته قائلاً :
" إن كل شيء على ما يرام و يجري حسب الخطة الموضوعة لكل جانب من جوانب العمل على حده في إطار الهدف الموحد " ، ثم تحدث في عدد من الموضوعات على النحو التالي :

أولاً : شعب الكنيسة
صرح لهم ( أي شنودة ) أن مصادرهم ـ في إدارة التعبئة و الإحصاء ـ أبلغتهم أن عدد المسيحيين في مصر بلغ ما يقارب الثماني مليون(8.000.000) نسمة ( هذا الكلام في عام 1973 ) ، و على شعب الكنيسة أن يعلم ذلك جيدًا ، كما يجب عليه أن ينشر ذلك و يؤيده بين المسلمين ، إذ سيكون ذلك سندنا في المطالب التي سنتقدم بها إلى الحكومة التي سنذكرها لكم اليوم . و التخطيط العام الذي تم الاتفاق عليه بالإجماع و الذي صدرت بشأنه التعليمات الخاصة لتنفيذه ، وُضع على أساس بلوغ شعب الكنيسة إلى نصف الشعب المصري ، بحيث يتساوى عدد شعب الكنيسة مع عدد المسلمين لأول مرة منذ 13 قرنًـا ، أي منذ (( الاستعمار العربي و الغزو الإسلامي لبلادنا )) ـ على حد قوله ـ ، و المدة المحددة وفقًـا للتخطيط الموضوع للوصول إلى هذه النتيجة المطلوبة تتراوح بين 12 ـ 15 سنة من الآن .

و لذلك فإن الكنيسة تحرم تحريمًا تامًا تحديد النسل أو تنظيمه ، و تعد كل من يفعل ذلك خارجًـا عن تعليمات الكنيسة ، و مطرودًا من رحمة الرب، و قاتلاً لشعب الكنيسة ، و مضيعًـا لمجده، و ذلك باستثناء الحالات التي يقرر فيها الطب و الكنيسة خطر الحمل أو الولادة على حياة المرأة ، و قد اتخذت الكنيسة عدة قرارات لتحقيق الخطة القاضية بزيادة عددهم : ـ

1- تحريم تحديد النسل

2- تشجيع تحديد النسل و تنظيمه بين المسلمين ( خاصة و أن أكثر من 65% من الأطباء و القائمين على الخدمات الصحية هم من شعب الكنيسة )

3- تشجيع الإكثار من شعبنا ووضع حوافز ومساعدات مادية ومعنوية للأسر الفقيرة من شعبنا.

4- التنبيه على العاملين بالخدمات الصحية على المستويين الحكومي وغير الحكومي كي يضاعفوا الخدمات الصحية لشعبنا، و بذل العناية و الجهد الوافرين، وذلك من شأنه تقليل الوفيات بين شعبنا على أن نفعل عكس ذلك مع المسلمين .

5- تشجيع الزواج المبكر و تخفيض تكاليفه، و ذلك بتخفيف رسوم فتح الكنائس و رسوم الإكليل بكنائس الأحياء الشعبية
6- تحرم الكنيسة تحريمًا تامًا على أصحاب العمارات و المساكن المسيحيين تأجير أي مسكن أو شقة أو محل تجاري للمسلمين ، و تعتبر من يفعل ذلك من الآن فصاعدًا مطرودًا من رحمة الرب و رعاية الكنيسة ، كما يجب العمل بشتى الوسائل على إخراج السكان المسلمين من العمارات و البيوت المملوكة لشعب الكنيسة ، و إذا نفذنا هذه السياسة بقدر ما يسعنا الجهد فسنشجع و نسهل الزواج بين شبابنا المسيحي ، كما سنصعبه و نضيق فرصه بين شباب المسلمين ، مما سيكون أثرًا فعالاً في الوصول إلى الهدف ، و ليس بخافٍ أن الغرض من هذه القرارات هو انخفاض معدل الزيادة بين المسلمين و ارتفاع هذا المعدل بين المسيحيين .

ثانيًـا : اقتصاد شعب الكنيسة : ـ
قال شنودة : " إن المال يأتينا بقدر ما نطلب و أكثر مما نطلب ، و ذلك من مصادر ثلاثة : أمريكا، الحبشة و الفاتيكان، و لكن ينبغي أن يكون الاعتماد الأول في تخطيطنا الاقتصادي على مالنا الخاص الذي نجمعه من الداخل، و على التعاون على فعل الخير بين أفراد شعب الكنيسة ، كذلك يجب الاهتمام أكثر بشراء الأرض ، و تنفيذ نظام القروض و المساعدات لمن يقومون بذلك لمعاونتهم على البناء ، و قد ثبت من واقع الإحصاءات الرسمية أن أكثر من 60 % من تجارة مصر الداخلية هي بأيدي المسيحيين، و علينا أن نعمل على زيادة هذه النسبة .

و تخطيطنا الاقتصادي للمستقبل يستهدف إفقار المسلمين و نزع الثروة من أيديهم ما أمكن ، بالقدر الذي يعمل به هذا التخطيط على إثراء شعبنا ، كما يلزمنا مداومة تذكير شعبنا و التنبيه عليه تنبيهًـا مشددًا من حين لآخر بأن يقاطع المسلمين اقتصاديًـا ، و أن يمتنع عن التعامل المادي معهم امتناعًـا مطلقـًا ، إلا في الحالات التي يتعذر فيها ذلك ، و يعني ذلك مقاطعة : المحامين ـ المحاسبين ـ المدرسين ـ الأطباء ـ الصيادلة ـ العيادات ـ المستشفيات الخاصة ـ المحلات التجارية الكبيرة و الصغيرة ـ الجمعيات الاستهلاكية أيضًـا ( !! ) ، و ذلك مادام ممكنًـا لهم التعامل مع إخوانهم من شعب الكنيسة ، كما يجب أن يُـنبهوا دومًا إلى مقاطعة صنّاع المسلمين و حرفييهم و الاستعاضة عنهم بالصناع و الحرفيين النصارى ، و لو كلفهم ذلك الانتقال و الجهد و المشقة . "
ثم قال البابا شنودة : " إن هذا الأمر بالغ الأهمية لتخطيطنا العام في المدى القريب و البعيد ."

ثالثـًا : تعليم شعب الكنيسة :
قال البابا شنودة : " إنه يجب فيما يتعلق بالتعليم العام للشعب المسيحي الاستمرار في السياسة التعليمية المتبعة حاليًـا مع مضاعفة الجهد في ذلك ، خاصة و أن بعض المساجد شرعت تقوم بمهام تعليمية كالتي نقوم بها في كنائسنا، الأمر الذي سيجعل مضاعفة الجهد المبذول حاليًـا أمرًا حتميًـا حتى تستمر النسبة التي يمكن الظفر بها من مقاعد الجامعة و خاصة الكليات العملية " .. ثم قال : " إني إذ أهنئ شعب الكنيسة خاصة المدرسين منهم على هذا الجهد و هذه النتائج ، إذ وصلت نسبتنا في بعض الوظائف الهامة و الخطيرة كالطب و الصيدلة و الهندسة و غيرها أكثر من 60% !!!! إني إذ أهنئهم أدعو لهم يسوع المسيح الرب المخلص أن يمنحهم بركاته و توفيقه ، حتى يواصلوا الجهد لزيادة هذه النسبة في المستقبل القريب . "

رابعًـا : التـبـــشــــير:
قال البابا شنودة : " كذلك فإنه يجب مضاعفة الجهود التبشيرية الحالية إذ أن الخطة التبشيرية التي وضعت بنيت على أساس هدف اتُّـفق عليه للمرحلة القادمة، وهو زحزحة أكبر عدد من المسلمين عن دينهم و التمسك به ، على ألا يكون من الضروري اعتناقهم المسيحية ، فإن الهدف هو زعزعة الدين في نفوسهم ، و تشكيك الجموع الغفيرة منهم في كتابهم و صدق محمد ( قلت : " اللهم صلِّ عليه و على آله وسلم " ) .. و من ثم يجب عمل كل الطرق و استغلال كل الإمكانيات الكنائسية للتشكيك في القرآن و إثبات بطلانه و تكذيب محمد ( قلت : صلى الله عليه و سلم )
و إذا أفلحنا في تنفيذ هذا المخطط التبشيري في المرحلة المقبلة فإننا نكون قد نجحنا في إزاحة هذه الفئات من طريقنا ، و إن لم تكن هذه الفئات مستقبلاً معنا فلن تكون علينا.

غير أنه ينبغي أن يُـراعَي في تنفيذ هذا المخطط التبشيري أن يتم بطريقة هادئة و ذكية ، حتى لا يكون سببًـا في إثارة حفيظة المسلمين أو يقظتهم .

و إن الخطأ الذي وقع منا في المحاولات التبشيرية الأخيرة ـ التي نجح مبشرونا فيها في هداية عدد من المسلمين إلى الإيمان و الخلاص على يد الرب يسوع المخلص ـ هو تسرب أنباء هذا النجاح إلى المسلمين ، لأن ذلك من شأنه تنبيه المسلمين و إيقاظهم من غفلتهم ، و هذا أمر ثابت في تاريخهم الطويل معنا ، و ليس هو بالأمر الهين ، و من شأن هذه اليقظة أن تُـفسد علينا مخططاتنا المدروسة ، و تؤخر ثمارها و تُـضيِّـع جهودنا، و لذا فقد أصدرت التعليمات الخاصة بهذا الأمر ، و سننشرها في كل الكنائس لكي يتصرف جميع شعبنا مع المسلمين بطريقة ودية تمتص غضبهم ..... ( قلت : هذا لا يحدث الآن .. فقد مات الذين يختشون ) ........و تقنعهم بكذب هذه الأنباء ، كما سبق التنبيه على رعاة الكنائس و الآباء و القساوسة بمشاركة المسلمين احتفالاتهم الدينية ، و تهـنـئـتهم بأعيادهم ، و إظهار المودة و المحبة لهم .

و على شعب الكنيسة في المصالح و الوزارات و المؤسسات إظهار هذه الروح لمن يخالطونهم من المسلمين ... "

ثم قال بالحرف الواحد :
" إننا يجب أن ننتهز ما هم فيه من نكسة و محنة...... ( يقصد ما قبل حرب 1973 و ما بعد نكسة يونيو 1967) ...... لأن ذلك في صالحنا ، و لن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو بالحرب " ، .... ثم هاجم من أسماهم بضعاف القلوب الذين يقدمون مصالحهم الخاصة على مجد شعب الرب و الكنيسة ، و على تحقيق الهدف الذي يعمل له الشعب منذ عهد بعيد ، و قال أنه لم يلتفت إلى هلعهم ، و أصر علي أنه سيتقدم للحكومة رسميًـا بالمطالب الواردة بعد ، حيث أنه إذا لم يكسب شعب الكنيسة في هذه المرحلة مكاسب على المستوى الرسمي فربما لا يستطيع إحراز أي تقدم بعد ذلك . "
ثم قال بالحرف الواحد : " و ليعلم الجميع خاصة ضعاف القلوب أن القوى الكبرى في العالم تقف وراءنا و لسنا نعمل وحدنا، و لا بد من أن نحقق الهدف ، لكن العامل الأول و الخطير في الوصول إلى ما نريد هو وحدة شعب الكنيسة و تماسكه و ترابطه .. و لكن إذا تبددت هذه الوحدة و ذلك التماسك فلن تكون هناك قوة على وجه الأرض مهما عظم شأنها تستطيع مساعدتنا . "

مطالب البابا شنودة
يقول الشيخ الغزالي - رحمه الله - :
" ثم عدد البابا شنودة المطالب التي صرح بها بأنه سوف يقدمها رسميًـا إلى الحكومة :
1- أن يصبح مركز البابا الرسمي في البروتوكول السياسي بعد رئيس الجمهورية و قبل رئيس الوزراء.
2- أن تُـخصَّص لهم (( للنصارى )) ثمان وزارات
3- أن تُـخصَّص لهم ربع القيادات العليا في الجيش و الشرطة
4- أن تُـخصَّص لهم ربع المراكز القيادية المدنية ، كرؤساء مجالس المؤسسات و الشركات و المحافظين و وكلاء الوزارات و المديرين العامين و رؤساء مجالس المدن .
5- أن يُـستشار البابا عند شغل هذه النسبة في الوزارات و المراكز العسكرية و المدنية ، و يكون له حق ترشيح بعض العناصر و التعديل فيها.
6- أن يُـسمَح لهم بإنشاء جامعة خاصة بهم ، و قد وضعت الكنيسة بالفعل تخطيط هذه الجامعة ، و هي تضم المعاهد اللاهوتية و الكليات العملية و النظرية ، و تُـموَّل من مالهم الخاص.
7- أن يُـسمَح لهم بإقامة إذاعة من مالهم الخاص.
ثم ختم حديثه بأن بشّر الحاضرين و طلب منهم نقل هذه البشرى لشعب الكنيسة بأن أملهم الأكبر في عودة البلاد و الأراضي إلى أصحابها من (( الغزاة المسلمين )) قد بات وشيكًـا ، و ليس في ذلك أدنى غرابة ـ في زعمه ـ و ضرب لهم مثلا بأسبانيا النصرانية التي ظلت بأيدي ((المستعمرين المسلمين )) قرابة ثمانية قرون (800 سنة) ، ثم استردها أصحابها النصارى ، ثم قال و في التاريخ المعاصر عادت أكثر من بلد إلى أهلها بعد أن طـُـردوا منها منذ قرون طويلة جدًا ...... قال الشيخ - رحمه الله - ( واضح أن شنودة يقصد إسرائيل) و في ختام الاجتماع أنهى حديثه ببعض الأدعية الدينية للمسيح الرب الذي يحميهم و يبارك خطواتهم !!!!!!!!! "))

*** *** *** *** *** *** ***

وفي هذا الرابط ، كتاب الإمام الغزالي (( قذائف الحق )) لمن أراد الاحتفاظ به

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

موضوع: رد: ملفات هامة الجمعة يوليو 08, 2011 4:29 pm

وبعد هذا العرض أخي القارئ .. يبقى سؤال ...

ترى .. إلى أي مدى تراها قد تحققت تلك الأهداف ، وكم بقى من الوقت ليتحقق المتبقي منها .. أو لا يتحقق على الإطلاق ؟!!!

رحم الله الإمام الغزالي

موضوع: رد: ملفات هامة السبت يوليو 09, 2011 4:51 pm

اليوم ..

وفي وقفة خاصة مع أحداث العصر .. التي لا يعلم كيف سيذكرها التاريخ لاحقا إلا الله ..

أسجل هذا الحدث التاريخي المؤسف ..

وأنعي إلى أمة العرب والإسلام ..

خبر الانقسام ..

جنوب السودان الشقيق ..

عن شماله العريق ...

الأخ والصديق ..

وإنا لله وإنا إليه راجعون

*** *** ***

فقط للتاريخ .. أردت تسجيل الحدث ، فإنه سيكون واحدا من أهم الملفات التي لا يجب أبدا أن تظل مغلقة حتى الآن ..
ولا بد لها أن تفتح الآن ..

وقبل فوات الأوان ..

ولنا لها عودة إن شاء الرحمن

تحياتي لكم

موضوع: رد: ملفات هامة .. الأحد يوليو 10, 2011 2:38 pm

بناءً على طلب الأخت الفاضلة مروة تم نقل ما كٌتب فى ملف التهنئة بعيد ميلادها إلى ملفات هامة ....
وسوف يتم النقل الكامل دون تعديل فيما جاء بملف التهنئة .

كتبت الاستاذة
والله العيد عيدين
عيد الغاليه نور
وعيد وجود الاستاذ عادل
لو نعرف
كنا عملنا عيد ميلاد نور طوال العام
كل سنه وانتم طيبين
==============================================================

بدايةً عفواً لتأخرى فى الرد ....
أجد إنه من الإنصاف أن أقسم الموضوع الى نقطتين بإختصارٍ شديد : ـ

الاولى : نعم أجد فى صفحة الأخت الرائعة نور (مروة) محطة توقف ، محطة للنقاش بفهم واعى يصل الى حد المعايشة والمصارحــــــة
أكاد أزعم وإن أعتبر أن هذا الزعم صحيحاً ليصل لدرجة الجزم لا الزعم ، أن صفحة الأخت مروة تُعد ملتقى ثقافى جاد لجميع الاتجاهات
أو صالون فكرى للنقاش الحر المعتدل ، لذا فأنا أسعد بلقياها على صفحات المنتدى كاتبة أو ناقده أو رافضة أو راصده لحدث ما .
بل وأتعلم منها كونها تستطيع أن تقرأ الأحداث ببصيرة نافذه .

من أجل هذا أجد أنه بالضرورة مشاركتها فى مناسبة عيد ميلادها فى منتدى أحببناه جمعياً

تحت راية كُتب عليها ((( كل سنة وانت طيبة يا نور ))) . (مع حفظ الالقاب)

الثانية : عادل بعد الثورة
أجد أن الأحداث التى تمر بها مصر والفهم لها جميعها آخر لخبطه
كنت فى الماضى أقف ـ وأسمع ـ وأتعلم بكل إجلال وتقدير للرائع مجدى الجلاد ـ إبراهيم عيسى ـ وعادل حمودة ـ رفعت السعيد (بصرف النظر عن اتفاقى أو اختلافى فيما يعتقدون )
ريم ماجد ولميس قالت كنا فى الماضى القريب نقول بجرأة وبصراحة دون أن نستدعى أمام النيابة عملت 15 سنة فى التليفزيون(ريم) ولم يستدعنىأحد أما اليوم وبعد الثورة لو اختلفنا مع مجلس قيادة الثورة نستدعى ونحاكم وربما يحكم علينا فى قضايا أسموها تمس الأمن العام وكأننا أصبحا ضد أمن البلد .

والآن ضربت أخمس فى أسداس لأجد نفسى غارقاً فى الوهم دون دراية دون فهم أو بصيص من هذا الفهم .
ماذا حدث ؟؟
هل ما حدث أن الثورة قامت بإجراء عملية جراحية دون وضع المخدر لنجد أن العملية إجريت ولكنها أفرزت قيحاً وصديد
قالوا لنا فلول النظام ، بينما وجد أن 30 سنة كافية بإن تغرق الشعب المصرى عن بكره إبيه ليصبح الجميع تحت راية فلول النظام
إليس الجيش بكل قيادات من النظام اللى قالوا عليه بائد فلماذا إذاً مازال يعمل وفيه يده كل مقدرات السلطة
قالوا لنا إنها الاحزاب فقمنا وأصبحنا لنجد أنفسنا أمام حقيقتين

الاولى : الاحزاب فى الماضى ما هى الا أحزاب ورقية ، تزوجت السلطة بعقد عرفى ، وبالتالي كل ما أنجبته الأحزاب خلال 30 سنة فهو سفاحاً
والابناء السفاح لا يجوز شرعاً أن يكون لهم فى الأرض المصرية شيئاً ولا يقول لى أحد إيه ذنيهم ؟؟ !!

الثانية : عشت انا وكثيرين حقيقة فإستيقظنا فوجدنا أن هذه الحلم كابوس مفزع ، وحقيقته أن القائمين على الاحزاب الورقية ما هم الا مجرد أناس يمتهنون مهن غير ما أعلن عنها فمنهم من يجد الطبل ومنهم من يجيد الزمر ومنهم من يتلون حسب مقتضيات المطلوب منه .

ألسنا أمام نكسة حقيقية ألمت بمصر والمصريين كان وراءها وهم نسمية الثورة .
للموضوع بقية ....

من أجل هذا يا استاذتى الفاضلة بعد شعورى أن مصر رجعت ثانى لينا ، وباركنا لبعض لشعورنا بأن الهوية المصرية المفقودة عادث بعزة وكرامة
أشعر أننا فى مفترق طرق ، واخشى أن نجرب نظرية الصواب والخطأ فتصبح الطامة طامتين .

من اجل ذلك استاذتى كنت ومازلت اعمل كمراقب للاحداث أحاول أن أقرأ الحدث من وجهات نظر مختلفة بغيه الوصول للحقيقة والى الآن ابحث عنها
ولعلنى اهتدى لها .

عفواً للاطالة ..... ما قصدته صدقا التوضيح
عفوا مرة ثانية
تحياتى
أبو حبيبة

موضوع: رد: ملفات هامة .. الأحد يوليو 10, 2011 2:40 pm

كتبت الاستاذة : مروة
كثيرا ما أجد نفسي اليوم بحاجة لأن أنظر إلى الآخرين بإحدى عيني بنظرة ما ، وأنظر بالأخرى نظرة أخرى ..
فأرى ما لا يمكن أن تراه عيناي ، إذا ما نظرت بهما معا في نفس الوقت ..
==============================================================

برافو ... عبارة تستحق الاشادة ، وتستحق ايضا أن تكون مدخلاً هاماً لحوارٍ مُجدى بقصد البحث عن رمانة الميزان فى المجتمع المصرى

بدايةً رأيت ومازالت أرى أن كاتبة السطور تستطيع ببراعة تتسلل كالضوء للآخر وترى ما لم نراه بكلتا العينين لتضع لنا وجهة نظر لنكتشف
من خلالها بداية طريق لم نهتدى له من قبل .

ربما استاذتنا تحدثت فى ثلاث نقاط هامة للغاية ربما الاعلام الذى يشكل عقلية المشاهد ( المعارض ) شكلا ( المؤيد ) ضمنا
أتفق معها وسوف يكون لنا وقفة اعلامية عن الاعلام فى صفحة (( ملفات هامة )) .

ولكنى هنا وجدت نفسى تقودنا الى الارهاب لاضع عنواناً فى هذا السياق

تحت عنوان : إرهاب بلا سلاح
ما يحدث فى مصرنا الآن أجده أرهاباً من كل الاتجاهات ،

براءة أم عقوبة : فإذا لم نقبل براءة 3 وزارء وأربعة رجال أعمال تحولنا جمعياً الى قضاة لنحاكم القضاة الحقيقين أليس ذلك ارهاباً على عقلية قاضى كى يحكم بحكمٍ يقبله الشارع بصرف النظر عن كونه عدلاً أو جوراً فى ظل ثورة ، هل تعلمون بأن إذ ما حكمنا على أياً من نظام السابق وأردنا أن نطالب برد الأموال التى نهبت من الخارج يجب أن تعاد محاكمة من حُكم عليه دولياً نظراً لأن الحكم فى ظل ثورة هو حكم غير منصف ولا يؤخذ به دولياً نتيجة الضغوط التى يتعرض لها القضاة من الشارع الغير واعى لاحكام القضاء وعليه فالشارع فى ظل ثورة يشكل عبأ بل أرهاباً على مؤسسة القضاء .

الميزان المقلوب : أجد أن رموز النظام الحاكم يحاكموا فى ظل قضاء نرى بأنه قضاء عادل ويكفينا أن يكون المستشار محمدى قنصوة رمزاً لحبنا للقضاء ، فإذا كان هؤلاء يحاكموا إنصافاً وعدلاً فلماذا اذاً نرى هذا المشهد المكرر عندما يخرج حبيب العادلى فى سيارة مصفحة نجد الجماهير المصرية بهذه الفضوية دون سيطرة من رجال الشرطة أو الجيش فنرى سباب وقذف ورمى بالحجارة اليس ذلك ارهاباً لماذا لا يحاكم بالمثل من قام بالسب أو القاء الحجارة أو خلافه بتطبيق القضاء العسكرى عليهم جمعياً كوننا فى دولة يحكمها نظام عسكرى وعليه تطبيق احكام القضاء العسكرى على الجميع .

اعلام غير منصف : أرى ايضا أن الاعلام فى قنواته الخاصة ماشى فقط مع الزفة ويشكل ايضا ارهاباً على عقلية المشاهد لانه لم ينقل الحقيقة ربما كونه كان منتميا سياسياً فى الماضى بشكل غير معلن فكنا نرى أن هناك اعلام مناضل من أجل الكلمة أما الآن فلا نسطيع أن نحدد من هم اصحاب الكلمة الحقه واصحاب المصالح الخاصه لعلى أرى أن الجميع أنصهر تحت مسمى الثورة رغم يقينى بأن منهم الكثير تضرر بسب الثورة والكثير ايضا غير مؤمن بالثورة والكثير مناهض للثورة المهم الكل ركب الموجة وأخذ اجازة مما كانوا يسمونه مبادىء الاعلام أو القسم الاعلام أو الرؤية الحقه أو الشفافية (اين اختف تلك الكلمة الآن لماذا لم نعد نرددها ) وغير ذلك من مسميات .

للأسف تحول الشارع الى جماعات ضغط غير واعيه غير مدركة أن المجتمع بحاجة الى ثقافة بحاجة لكوادر واعيه تمثلنا بحق
متى يأتى هذا اليوم ......... أقف لبطل فى مجال الاعلام ـ مثلاً ـ واضرب له تعظيم سلام ، ولايأتى يوم أندم فيه كونى فعلت ذلك .

ولنا لقاء ...... فى ملفات هامة ....... الا إننى اجد أو اطالب استاذتنا مروة بتغيير الاسم من ملفات هامة الى صالون نور .... ليكون منبراً ثقافيا لمن أرد أن يأخذ منه أو يحاور أو يناقش وخلافة ....

شكرا سعدت بهذا اللقاء والى الملتقى .
أبو حبيبة

موضوع: رد: ملفات هامة .. الأحد يوليو 10, 2011 3:53 pm

كتبت استاذتنا : مروة
بداية .. أعجبني التعبير الذي استخدمت (( الأحزاب في الماضي ما هي إلا أحزاب ورقية ، تزوجت السلطة بعقد عرفي )) .. وأتفق معك في الرأي ،
وإن كنت أرى أن هذا لا ينطبق فقط على الأحزاب السياسية في مصر ، وإنما يمتد ليشمل فئات مجتمعية أخرى ، أولها وعلى رأسها الإعلام ( المعارض ) شكلا ( المؤيد ) ضمنا ..
=================================================================================================

فى الماضى القريب كان يصنف الاعلام لحكومى ـ ومعارض ، وكان يصنف القارىء كذلك معارض ـ حكومى ، وكذلك الحال فى كل مؤسسات مصر
حتى جاءت الثورة وكان لها مردود ومن مردودها أن جعلت الجميع عرايا ـ فكر ـ كنت فى الماضى أجد أن المصرى اليوم جريدة جديرة وتستحق وبجدارة
أن تصبح خلال فترة بسيطة لها ترتيب ما بين الجرائد العملاقة ـ بإعتبار توزيعها وفقط ـ فأصبحت المصرى هى الجريدة المفضلة لشريحة كبيرة جداً من
المجتمع المصرى ، بل ووصل الأمر بأن تصبح مصدراً للمعلومات المتلفزة عبر برامج التوك شو ، الصحفين بالدستور ـ إبراهيم عيسى ـ تركوا الدستور
ولجاءوا للمصرى اليوم كاتب الكارتير فى الدستور كان يتاقضى 3000 جنية وعندما تعاقد مع المصرى اليوم أصبح راتبة من اليوم الأول 15000 جنية
أضف الى ذلك أن معظم الصحفين العاملين بالمصرى اليوم كانوا من مؤسسى جريدة الدستور ، أعلانات الدستور دخلها وصل للملايين لثقة الناس فيها
وايضا نسبة توزيعها وصلت أو تعدت جريدة مثل الجمهورية وربما تساوت مع الأخبار أو محتمل أن تكون تعدتها أى الاخبار ، ما أن يظهر علينا الاستاذ
مجدى الجلاد حتى نسمع بإصغاء ونتعلم من استاذ لهو جدير بالاستاذية ، ابنتى حبيبة تعرف تماماً مجدى الجلاد منذ أن كانت فى سن الثالثة من عمرها

بإختصار شديد وجدنا جريدة تستحق أن نضرب لها تعظيم سلام لرئيس تحرير نكن لها كل احترام وتقدير .

فجاءت الثورة وسقطت ورقة التوت وإكتشفنا بأننا كنا واهمين عشنا وهماً واليكم مرارة ما جاء
01) صاحب الجريدة المصرى اليوم (( رجل الأعمال صلاح دياب )) سمعنا وقرأنا أن المذكور عميل حزبى لمباحث أمن الدولة ، وعليه فمصطلح عميل حزبى
أدخل حديثاً فى ظل الثورة .
02) مجدى الجلاد والحديث عن شقة بـ 25 مليون من طلعت مصطفى
03) نسبة كبيرة جداً من النسخ مباعة ـ المصر اليوم ـ لمصر للطيران ووزارة البترول فأكتشفنا ليه نسبة التوزيع عالية
04) أهم ما جاء أن جريد المصرى اليوم تزوجت الحكومة بعقد سرى للغاية كتب فى بنود عقد الزواج السرى
= مساندة المصرى اليوم بكافة المعلومات والوثائق يقصد من ذلك أمران الأول ها نحن دولة ديمقراطية والثانى تقوية شوكة المصرى اليوم لضرب الأخوان المسلمين
بتعليمات حكومية .
فإكتشفنا أن الكل يعمل تحت إدارة حكومية معلنة أو تحت غطاء حزبى .

وااليكم هذا المقطع لنحكم سوياً على الاعلام المصرى أين هو الآن ؟؟؟

دعاء سلطان تفضح الاعلامي محمود سعد ج 1

دعاء سلطان تفضح الاعلامي محمود سعد ج2‬‎

وللمشاهد الحكم فيما تم رصدة ..... هل تكونت لدية القناعة إنه لم يوجد لدينا اعلام حر محايد
أم بالمشاهدة المرئية أصبح مشتت هو كان بيحب مين ودلوقت بيحب مين ، هو مع أو ضد ،

أتوجه بالشكر للاستاذتنا مروة صاحبة الفكر المتوقد
وحوارنا لم ينتهى بعد بل حوارنا ممتد إن شاء الله .
ولقاؤنا فى صالون الثورة (( صالون 25 يناير )) بإذن الله دوماً .
جزالك الله خيراً أخت مروة .

موضوع: رد: ملفات هامة الإثنين يوليو 11, 2011 3:46 pm

بداية ..

أتقدم بالشكر للاستاذ عادل لقبول اقتراحي بنقل مشاركاته في موضوع الحبيبة لطيفة ( كل سنة وانت طيبة يا نور ) ، والذي كان البداية والسبب الرئيس في فتح هذه الصفحة ،
من صفحة لطيفة إلى صفحة الملفات الهامة حتى يكتمل الحوار

لك كل الشكر يا أستاذ عادل ..

وثانيا أشكرك على المشاركات القيمة والتي تفتح أبواب الحوار في أكثر من قضية من القضايا الهامة والملحة جدا في هذا الوقت ..

ولي عند كل منها وقفة مستقلة ان شاء الله

تحياتي لك

عــــودا مـــحــــــمــــود لـــنـــجـــمـــــة ســــمـــاء الــمـــنـــتــــــدى صــــاحـــبــــة الــــفــــكــــر الرائـــع

مـــا أكــــثـــر الــمـــلـــفـــات وأخـــطــــرهـــأ فـــي هـــــذه الأيـــام الـــتــــــي نــــعـــيـــــشــــهــــا

وتـــمــــر الأيــــام عـــلــــيــــنــــا بـــثــــقــــل كـــل جـــبــــال الـــعــــالم

أحـــيـــانــــا أشـــعــــر أننــــــا عــــلــــىشـــفـــى حــــفــــرة مـــن نــــار تــــكـــا تـــــحـــرق الأخـــضـــر والـــيــــابــــس

وأحـــيــــانـــا أشـــعـــر أننــــا نـــغـــرق ونـــبـــحــــث عـــن قــــشـــــــة أو بـــارقــــة أمـــل تــنــــقــــذنــــا

فـــي كـــل لـــلــــة أخــــشـــى الـــيـــوم الـــتـــالــــي أخـــاف مــــن مـــشـــاهـــدة الأخـــبــــار الـــيـــومــــيــــة

الـــبــــدايـــة ’ وآه مـــن الـــنـــهــــاية الـــــســــــودان وأنــــتــــهـــــت بـــالأنقــــــســــأم ومـــا يـــتـــبـــعــــه مـــن أحــــداث

وبـــداخـــلي أســــئــــلـــة كــــثــــيـــرة فـــي هـــذا المــــلــــف الجـــنــــوب أشــتــــعـــل والـــشــــمــــال أشــــتــــعــــل والـــغــــرب أيــــضـــا

كـــل دولـــة عـــربـــيــــــة أصـــبـــحــــت مــــشــــغــــولـــة عـــن الأخـــرى بالأحــــداث التي تـــمـــر بـــهـــا مــن هـــذه الـــنـــاحـــيـــة( تـــضـــيـــع وحـــدة الـــعـــروبــــة) و

مــا يـــحـــدث مــن أحـــداث خـــطـــيـــرة فـــي الــدول الغــنـــيــة بـــثـــروات السودان أرض زراعيــة خـــصـــبـــة ومـــيـــاة وثـــروة حـــيـــوانـــيـــة

ليبيــــا الــبـــتــــرول وأســـلـــحـــة وســـوريـــا مـــدخـــل لأســــرائيــــل والـــبـــاقـــيـــة تـــأتـــي وطـــــبــــــعــــــا مـــــــــصـــــــــــــــــــر

لــــمــــاذا ؟ هــــل ظـــلــــم حـــكــــام أيـــضـــا ؟ أم غـــبــــاء شــــعـــــب ؟ أم .....أشـــيـــاء أخـــرى مـــجـــهــــولــــة ؟

ومــــا الـــحــــلـــــول لــمـــا نـــحــــن فــــيـــــه ؟

ومـــتـــــى نــكـــتـــــشــــف الـــحـــقـــائــــــق ؟

ومـــا الـــوقــــت الــــذي تـــســـتـــغــــرقـــة هـــذه الـــدول لـــتـــبـــنــــي الـــدمــــار الـــذي حـــل بـــهـــا ؟

وكـــم عـــدد الأمـــوال والــــقــــروض الـــتــــي يـــســـتـــديــنـــــوا بـــهــــا مــ، الـــــغــــرب ؟

وأيــــن جـــامـــعـــة الـــدول الـــعــــربيــــة مـــن كـــل هـــــذا ؟

وأيــــن قــــســــم الرؤســــاء أمـــام شـــعــــوبـــهــــم بـــالمـــحـــأفــــظــــة عـــلـــى ســــلامــــة أوطــــانهـــــم ؟

وأيـــن الأشـــهتــــر الـــحـــرم الـــتــــــي حـــرم فـــهــــا الـــقـــتــــال ؟

وأيـــن تـــحـــريـــم قـــتــــل وســـفـــك دم أخـــيـــك الـــعـــربـــي فـــمـــا بـــال دم أخـــيــــك مـــن بـــنـــــي وطــنــــك ؟

يــا الاهــــي أيـــن الـــخـــلاص وأيـــن الـــمـــفـــر مـــمــــــا نـــحـــن فـــيــــه

للـــحـــديــــث بـــقـــيــــة إن شــاء اللــــــــــــــه

فــــــــي مـــصــــر كـــتــــييييييييير بيحـــط مـــصـــلـــحـــتـــــة قـــبـــل مـــصـــلـــحــــة الـــبـــلــــد والــعـــمــــل

وهـــذا يـــنـــطـــبـــق عــلـــى الـــغـــفـــيـــر قـــبـــل الأمـــيــــر

وأغـــلـــب الأعـــلامـــيــيـــن بــيــنـــحـــازوا للـــيـــدفـــع أكثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثر زي الـــمــحــــامـــيــــن

يــبـــقـــى عـــارف إن مــــوكـــلـــة حـــرامــــي وقــــاتــــــل وبـــرده يطـــلـــعـــه بــــرئ بـــراءة الأطـــفـــال

لـــكـــن ربــنـــا بــيــــظـــهـــر الـــحــــق مــهـــمـــا طـــال الـــزمـــــــن

إحـــنـــا عـــايـــزيــــن نـــغـــيـــر الـــشـــعـــب مـــش الــنـــظـــام بـــــس

للــحـــديــــث بــقـــيــــة

حبيبتي أماني الرائعة ..

صاحبة الوجه البريء والرأي الجريء ..

كم يسعدني لقاؤك الجميل على صفحات المنتدى ..

مشاركة متميزة برأي معتبر يا أماني ..

أوافقك الرأي ، وأشاطرك الأحزان .. ورحم الله الشقيقة السودان

(( وأيـــن الأشـــهــــر الـــحـــرم الـــتــــــي حـــرم فـــهــــا الـــقـــتــــال ؟ ))

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ......... أصبت الجرح يا أخية ..

توقفت كثيرا عند هذا السطر ..

والله يا أماني .. لو أن هؤلاء حقا مسلمون ، ما فعلوا كل ما فعلوا وما يفعلون ..

لكن وحده الله يعلم .. إلى أي دين حقا ينتمون ..

وحسبنا الله ونعم الوكيل

أشكرك صديقتي الغالية على المشاركة الراقية

وأعتذر للجميع عن تأخري في التواصل لانشغالي بأعمال منزلية ( اضطرارية )

والله المستعان

كل التحية والشكر لك يا أماني الحبيبة

موضوع: رد: ملفات هامة .. السبت يوليو 23, 2011 12:02 pm

تحت عنوان : الصورة لم تكتمل بعد

رجاء حار جداً للاستاذة الرائعة مروة أن لا تتوقف عن الكتابة فى (( ملفات هامة ))

فنحن الآن نسعى جاهدين للتثقيف ، للإننا أكتشفنا وفجأة بأننا 85 مليون مثقف وسياسى
85 مليون فنان ومهندس
85 مليون على دارية كاملة بما يجرى

والحقيقة التى أراها الآن نحن فى فترة زيف حقيقى ، أكاد أجزم بأن مسألة الفهم منقوصة لدى الجميع ،
فالصورة لم تكتمل وأخشى أن تظل منقوصة هكذا إلى أن
ياتى الرئيس القادم ويحدث انتكاسة متوقعة حسب تحليل أها الساسة .

أجد أن الصورة أختلفت كثيراً ، أجد أن الثورة خرجت عن مسارها كثيراً وتحتاج لفريق إنقاذ يقودة قطز أو بيبرس أو صلاح الدين أو محمد على باشا
أجد أن الصورة يحركها أناس ركبوا فوق الثورة ، أو أناس لا يريدون أن تنجح الثورة ، او بالأحرى أناس غير مؤمنين بالثورة .
فربما نحن المصريين نعشق الصور ولكننا للأسف لم نسطيع أن نميز بين ما هو أصلى وبين المزيف ، قد نبهر عندما نرى صورة فإذ ما سألنا عن
صاحب الصورة فإذا ما قالوا لنا صاحبها غربى أو أمريكي بهرتنا الصورة أكثر ، وإذا ما قيل لنا أن صاحبها عربى أو مصرى رسمنا على الجبهة علامة
التكشير 111 وقلنا موش باطله وننصرف .
لا نفعل مثلما يفعل الهنود يفتخرون بالصناعة الهندية ، لدى اصدقاء هنود معظم ملابسهم هندية فالقماش هندى حتى الترزى هندى
وتسألت فى نفسى الى هذا الحد المصرى لا يعرف هويته أو فاقد هويته ما يكاد يعرف أن الصورة صنعت فى مصر حتى يبتعد عنها
أكاد أجزم بأن التلاميذ المصريين فى المدارس هنا لا يعرفون بلدهم مصر على الخريطة بل لا يعرفون من هم الجيران ولا عدد الدول العربية
فإذا ما كانوا لا يعرفون الجفرافيا فكيف لهم يعرفون بالتاريخ . فلا يعرفون من 6 أكتوبر الأ طريق المحور ومدينة 6 أكتوبر
ببساطة أجد أن لب المشكلة هى فى التعليم ، فبداية الهوية التعليم ونهايتها التعليم
فنحن فاقدين الانتماء لاننا لم نتعلم ولم نعلم أولادنا ((( أقصد على وجه الخصوص 10 مليون مغترب )))

(الكبارـ الجيل الفاشل الذى لم يصنع مستقبلاً يذكر ) نحن فقط حصلنا على شهادة محو امية ، بها نسطيع أن نقرأ ونكتب ولكننا لا نسطيع إستشراف الواقع
لا نسطيع أن نكون مهره فى القيادة ولا الفن ولا السياسة ،
اذا كنت مخطىء فمن يقول لى من حكيم هذا الزمان ؟؟
من يقول لى من أحمد بن حنبل هذا الزمان ؟؟
من يقول ابن رشد هذا الزمان ؟؟
من يقول لى محمد على باشا هذا الزمان ؟؟
من يقول لى طلعت حرب هذا الزمان ؟؟
صورة منقوصة . وستظل منقوصة طالما التعليم لم يكتمل بأركانه الأربعة ، التعليم لا يحتاج إلى ترميم يا سعادة الوزير
التعليم يحتاج لنهضة تنموية تعليمية جديدة ، ولا مانع أن يكون النموزج التعليمى فى ماليزيا هدفنا وسعينا .

الصورة التى آراها ضبابية والسؤال متى ينقشع هذا الضباب لنرى جمعيا الصورة بوضوح ولا نختلف عليها ونعشقها إذا كانت مصرية
متى وأين ؟؟؟ !!!!!

الى لقاء آخر على نفس الصفحة .
أبو حبيبة

موضوع: رد: ملفات هامة السبت يوليو 30, 2011 8:26 am

إن شاء الله تظل الصفحة مفتوحة يا أستاذ عادل ..

أشكرك ولنا عودة بإذن الله تعالى ..

كل عام وأنتم بخير

موضوع: رد: ملفات هامة الأحد سبتمبر 25, 2011 1:03 pm

تحت عنوان " سري للغاية " .. نفتح هذا الملف ..

الماسونية ..

ربما لم تسمع بها من قبل .. وربما سمعت ..

لكن .. ماذا تعرف عنها .. ؟؟

إن كنت لا تعرف الكثير .. فلعلك تجد ما يستحق المعرفة .. في هذا الفيديو ..

يستحق المشاهدة ..

الجزء الاول :

الجزء الثاني :

تمنياتي بمشاهدة ممتعة ومفيدة

تحياتي

» كتب هامة
» مفاجأة
» برامج هامة للكمبيوتر
» نصائح طبية هامة للسيدات
» تحاليل الحمل التحاليل الخاصة بالحمل هامة للغاية