-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
-
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكراادارة المنتدي
منتدى أبناء الغربــــــــــــــــــــــية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة
الا أن يموت
حديث صحيح : ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا صححه الألباني دعاء مأثور : «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك» [رواه مسلم]. حكمة وموعظة : يا طفل الهوى ! متى يؤنس منك رشد ، عينك مطلقة في الحرام ، و لسانك مهمل في الآثام
، و جسدك يتعب في كسب الحطام (لابن الجوزي).
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيم ** شريط أهداء من منتدى مدرسة سعد زغلول الى أبناء الغربية
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
موضوع: رد: هل أنت مدير .. أم قائد ؟!! السبت أكتوبر 01, 2011 3:19 pm
اليوم هو الأول من شهر أكتوبر يوم وشهر له معنى فى قلوب جميع المصريين بلا استثناء ....
واليوم الأول فى شهر أكتوبر فى منتدى ابناء الغربية نجد موضوع أجزم بإنه علامة فارقة فى تاريخ المنتدى وأرشحه كذلك متعجلاً ليصبح على سدة المواضيع المميزة وعليه نرشحه لشهر أكتوبر .
فلو اخترنا مجموعة من الايام بناءاً على ما أنجز فيها من مواضيع لإخترنا موضوعاً بهذه القيمة (( هل أنت مدير .. أم قائد )) ليصبج للتميز عنواناً بدون مبالغة .
فلتسمح الأخت مروة أن أقوم بعمل ربط بين ما تم رصدة (( هل أنت مدير ... أم قائد )) وبين موضوع أجده بلا تحيز من أفضل ما شاهدت وقرأت فى نفس الاطار الذى نتحدث عنه الأ وهو القيادة و الادارة .
الموضوع عنوانه (( وطنٌ ينهض وجيلٌ يقود )) وسوف أحاول اختصاره قد الامكان ثم فى النهاية سيكون ممهوراً بفيديو حال توفر الوقت للمشاهدة ولكنى على قناعة بأن القارىء أو المشاهد سوف يتمتع ويقرأ صفحات منيرة ومتفاءله عن مصر والمصريين . ((( مداخلة 1 : ازعم بأن أكثر المتفاءلين لمصر والمصريين د. محمود عمارة شاهدوه يوم الثلاثاء القادم فى ناس بوك ـ مودرن حرية ))) ((( مدخلة 2 : بعد قراءة متأنية لما قدمته لنا الاستاذة مروة أول جال فى خاطرى محاضرة د. سويدان )))
“وطنٌ ينهض وجيلٌ يقود”
لا أمل فى إصلاح الجيل الحالي الذى يقود الأمة, فهو جيلٌ تربَّى فى أحضانِ الاستعمار, إنَّما الأمل فى الجيل القادم”, “إعداد القادة عملية متكاملة, صعبة, منهجية, وهي مهمة جماعية, مستمرة, كما أنها عملية أساسية للنهضة”؛ جاء ذلك على لسان د. طارق السويدان، خلال المؤتمر الجماهيري الذي أقامته مؤسسة “يقظة فكر”، تحت عنوان “وطنٌ ينهض وجيلٌ يقود”, فى مصر.
يقول د. سويدان ((( هناك ثلاث أزمات تواجه الأمة ؛ أزمة سلوك , وأزمة تخلف , وأزمة فاعلية , هذه الأزمات تبقى في النهاية انعكاس لأزمتين أعظم؛ هما أزمة الفكر, وأزمة القيادة”, وضرب مثالاً بمصر, فقال: “أغلى ثروات مصر ليس النيل, ولكن شعبها, فالقدرات المادية والبشرية في مصر أقوى بكثير من ماليزيا, وتستطيع مصر أن تدخل إلى مصاف القوى الكبرى خلال عشر سنوات إذا حلت أزمة الفكر وأزمة القيادة”.
وبناء عليه قسَّم رائد أدوات التغيير والقيادة في الوطن العربي الدكتور طارق السويدان؛ المحاضرة إلى عدة محاور؛ مفاهيم ومبادئ تتعلق بالقيادة, واستراتيجيات لاكتشاف من يستطيعون القيادة, وكيفية تدريبهم نظريًا, وعمليًّا عليها.
وبخصوص المحور الأول, وهو المفاهيم والمبادئ المتعلقة بالقيادة , أوضح أنَّه يجب فهم القيادة حتى يتم تنفيذها , فالقيادة لها تعريفات متعددة, لكنه في النهاية أبدع واحدًا جديدًا, فقال: “القيادة هي القدرة على تحريك الناس نحو الهدف”, وأوضح أنّها قد تكون فطرية, فهناك نسبة 1% من البشر مولودون قادة بالفطرة، ومثال ذلك الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه, وهناك 1% من الناس لا يصلحون أن يكونوا قادة، ولا يمكن تأهيلهم لذلك, ومنهم الصحابي أبو ذر الغفاري, وفي كل الأحوال فهذا لا يقلل من أيهما.
ولتحريك أذهان الجمهور الذي تعدى الألف, وجَّه د. طارق، أسئلة يستطيع الشخص من خلالها أن يصل للإجابة, فقال: “هل بالضرورة أن يكون الهدف الذي يحرك القائد الناس إليه هدف سام؟, وهل بالضرورة أن يكون الهدف لصالح الأتباع؟, وهل بالضرورة أن يعرف الأتباع الهدف؟”.
ووضّح د. طارق أنّ هناك أربع وسائل يستخدمها القائد في تحريك الجماهير؛ وهي الترغيب, والترهيب, وفن الإلقاء, وفن الإقناع.
وبيَّن الفرق بين الفنانين والنجوم من جهة والقادة من جهة أخرى, فالقائد له أتباع , أما الفنانون فلهم معجبين , لكن في بعض الأحيان يكونوا قادة.
والفرق بين القائد والمدير , فالقائد يركز على المستقبل والناس (تدريب وتحفيز), أما المدير فإن تركيزه يكون على المدى القريب والإنجاز وليس على الناس.
وبخصوص المحور الثاني, وهو استراتيجيات اكتشاف القادة, قال د. طارق: “يجب أن يتوفر في القادة علامة الذكاء, فالأذكياء إذا اخترناهم للتدريب القيادي سيكون تعلمهم أسرع, كما أن الناس يحبوا أن يتبعوا الأذكياء, والجرأة في اتخاذ القرار, والمبادرة, والجدية, وأن يأتي من بيئة قيادية”.
أما محور استراتيجيات التدريب النظري, فقال فيه: “على القادة أن يركزوا على العلوم الإنسانية, فالعلوم التطبيقية غالبًا ما تتحد فيها النتيجة, فتؤدي إلى اتفاق, أما العلوم الإنسانية فتختلف فيها النتيجة, لذا فإنها تؤدي إلى الحكمة”.
فلإعداد جيل فاعل من القادة, يجب تناول علم الإدارة, وتنمية مهاراتهم الفكرية, ويجب غرس القيم الأساسية والقيم العملية فيهم, فهناك منهجيات لغرس القيم في الأشخاص وفى المؤسسات, ومن هنا, ومن طبيعة المجتمع الإسلامي تنبع أهمية بناء القائد الإسلامي”, وأضاف: “القائد الإسلامي يجب أن يتعلم فن بناء العلاقات وإصلاحها, فجزء أساسي من بنائه الإتباع, فلا عصمة ولا تقديس لبشر, وجزء آخر هو الإتقان”.
المرأة القائدة
وفي محور استراتيجيات التدريب العملي, قال السويدان: “يفضل في تدريب القادة التبكير بالتدريب والتجربة, فأحسن سن لصناعة القادة هو أول 7 سنوات من حياة الإنسان, لذا فإن فرصة الأيتام في القيادة تكون أكبر, فهم يتحملون المسئولية مبكرًا”, وذكر أنَّ هناك ارتباطات يجب أن يتم الفصل بينها, فهناك فرق بين القائد والعالم, ولا يشترط أن يكون كل عالم قائد, كما أن هناك فرق بين التسلسل التنظيمي والتسلسل العلمي, وبين القائد لصفاته والقائد بالأقدمية, وبين القائد والتقي, فليس كل تقي قائد.
ويجب أيضًا التفرقة بين القيادة والجنس, فلكل من الرجل والمرأة مميزات يتميز بها عن الآخر, فمن الأمور التي تميز المرأة عن الرجل أنها قادرة على التخطيط بعيد المدى, وأنَّها أكثر إبداعًا من الرجل بنسبة 25%, وأنها تستشير أكثر من الرجل (قصة ملكة سبأ), إلا أنها أقل حزمًا من الرجل.
ومن الارتباطات التي يجب أن تُفك أيضًا, ما يقع من لبسٍ بين القيادة والسن, فعمليًّا ثبت أن الإبداع يقل مع تقدم السن, كما يجب فك الارتباط بين القيادة والجسم, فليس كل ضخم قائد, ولا كل قصير تابع.
وفي ختام محاضرته التي استمرت لأكثر من ساعتين, بيَّن د. طارق أنَّ إعداد القادة عمليَّة متكاملة, صعبة, منهجيَّة, وهي مهمة جماعيَّة, وأنَّها مستمرة, وأنَّها عمليَّة أساسيَّة للنهضة.
واخيراً رصد يجب أن يكون ممهور بتوثيق
معذرة للإطالة .... ولكنى أقر بأن نجومية الاستاذة مروة لإختيارها الموفق هو ما جعلنى أن أبذل جهدا أدعو المولى عز وجل أن يكون دعما لنا جمعياً كى نرى أو نستشرف المستقبل بقلوب مطمئنة من خلال محاضرة د.سويدان .
تحية احترام للرائعة أ.مروة
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
موضوع: رد: هل أنت مدير .. أم قائد ؟؟ السبت أكتوبر 01, 2011 4:44 pm
كنا .. ومازلنا .. نقول :
لك الله يا مصر .. ما أكثرهم المديرين فيك ... وما أقلهم القادة على أراضيك ..
اللهم ارزقنا قائدا هماما ..
--------------------------------
متعة القراءة والتعلم ..
أجدها في مشاركاتك يا أستاذ عادل ..
إضافة .. تتفوق على الموضوع ..
سلمت يدك ..
عظيم شكري وامتناني على أن خصصت صفحتي بالمشاركة فيها بهذا الموضوع القيم جدا ..
استمتعت كثيرا بالقراءة ..
ورجاء .. لا تعتذر أبدا على صفحاتي للإطالة ..
فمنكم نستفيد ..
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
موضوع: رد: هل أنت مدير .. أم قائد ؟؟ الأحد أكتوبر 02, 2011 11:04 am
مقولة كان يجب أن أتوقف عندها .. لارتباطها الوثيق بفكرة الموضوع ..
ولسبب آخر ..
وهو أني كنت أنوي بالأمس وضع المشاركة التالية - التي أعجبتي كثيرا - في صفحة حكمة اليوم ، للغالية الغائبة ( أم مجد محمد ) ..
لكني وجدت الأستاذ عادل ، وقد أبى إلا أن يختار هو محل هذه المشاركة .. !
فكانت هذه الصفحة ..
***
هذه المشاركة هي حكمة تقول أنه :
إذا تم كسر بيضة ، بواسطة ( قوة خارجية ) :
فإن حياتها قد أهدرت ....
لكنه إذا ما تم كسر بيضة ، بواسطة (قوة داخلية ) :
فإن حياة .. قد بدأت ...
***
الأشياء العظيمة .. تبدأ دائما .. من الداخل .
***
كل التحية والشكر لك أستاذ عادل على التواصل الرائع
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
موضوع: رد: هل أنت مدير .. أم قائد ؟!! الأربعاء أكتوبر 19, 2011 1:55 am
كتبت الاستاذة مروة ......................
كنا .. ومازلنا .. نقول :
لك الله يا مصر .. ما أكثرهم المديرين فيك ... وما أقلهم القادة على أراضيك ..
قرأت مقال أعجبنى فرصدته فى صفحة الاخت مروة لتتضح الصورة بكل تفاصليها فى أمر القائد
د. مرام عبدالرحمن مكّاوي » القادة .. يولدون أم يُصنعون؟
هذا السؤال القديم تجدد في بريطانيا مؤخراً بعد أن ترشح الأخوان (ديفيد وإدوارد ميلاباند) لرئاسة حزب العمال وفاز إدوارد على شقيقه، الذي يبكره عمراً وخبرة سياسية. أربع سنوات عمرية تفصل أحدهما عن الآخر وسوى ذلك فقد سارا في الطريق نفسه تقريباً. فقد ارتادا نفس المدارس ونفس الجامعة (أكسفورد) ودرسا نفس التخصص، والتحقا بنفس الحزب، واختارا نفس المهنة: السياسة. ثم قررا أخيراً هذا العام أن يتنافسا على نفس المنصب القيادي في حزب العمال، الذي انتقل للمعارضة بعد خسارته الانتخابات الماضية. فإذا افترضنا بأننا أمام شخصين: لهما جينات متشابهة، وتربيا في بيئة واحدة، وقدِّم لهما مستوى تعليمي متطابق تقريباً.. فلماذا فاز الثاني على الأول؟ ما الذي جعل الناخب يرى أن مستقبل الحزب يحتاج قائداً مثل إدوارد وليس ديفيد؟
ابتداءً من هو القائد؟ القائد في المعركة أو المؤسسة أو الجماعة أو الأمة هو ذلك الشخص الذى لديه القدرة لمعرفة ماذا يريد (أو يحتاج) من حوله، ولديه رؤية واضحة عن كيفية إيصالهم إلى وجهتهم. فهو يعرف الطريق ويسير فيه ويقود الآخرين معه. هو ذلك القادر على أن يقود من حوله من خلال أفعاله، وله القدرة على إبراز طاقات كل فرد في الجماعة بما يحقق المصلحة العامة لها. فالرئيس في عالم اليوم ليس بالضرورة هو القائد، فللقادة صفاتهم الخاصة..فهل يولدون بها؟
حيّر هذا السؤال العامة كما علماء النفس والإدارة زمناً، فهناك من يعتقد بأن المرء يولد بهذه المميزات سواء بالاستعداد الفطري أو الوراثة، ويضربون أمثلة بغاندي أو بيل غيتس على اعتبار أنهما وُلِدا لأبوين محاميين. وآخرين يعتقدون أنها مكتسبة ويضربون أمثلة بقادة تاريخيين من خلفيات أسرية وتعليمية متواضعة مثل إبراهام لنكولن. وتقول بعض الدراسات أن الجواب الأقرب للدقة هو: أنهم يولدون ويصنعون، الأول بنسبة الثلث والثاني بنسبة الثلثين. وحينما نتحدث عما تعلق بالولادة لا نتحدث عما يكتسبه المرء من أبويه (وتأثير ذلك ليس هيناً) بقدر ما نتحدث عن جملة صفات وطبائع يتمايز بها الناس عن بعضهم. فصفات مثل :الجرأة، والذكاء الاجتماعي، والاستعداد لأخذ المبادرات، والاهتمام بالآخرين، والقدرة على إظهار هذا الاهتمام بشكله الصحيح، أمورٌ نلاحظ أنها تبدأ بالبروز عن أشخاص بعينهم منذ الطفولة، لكنها دون تشذيب لا تصل بصاحبها إلى دفة القيادة. فالمرء يحتاج إلى أن يوضع في تجارب حقيقية أو تخيلية (محاكاة) من أجل تحفيزها وصقلها، وهو هنا مخير في أن يقدم بشجاعة على تلقي هذه الدروس التي تهبها الحياة أو حتى عبر الدورات التدريبية وبين أن يؤثر السلامة والراحة.
وعودة إلى الأخوين ميلاباند، فقد فاز إدوراد ربما لأنه ظهراً جريئاً وواثقاً في حملته الانتخابية، ولأنه راهن على قيادات النقابات العمالية الكثيرة في بلاده، فقد استمع لمشكلاتهم وحاورهم واستطاع أن يظهر كشخص متفهم بصدق لمتطلباتهم في المرحلة المقبلة وقدَّم تصوراً مقبولاً لهم عن كيفية الوصول إليها..فلم يكن غريباً إذن أن يختاروا الشخص الذي سيأخذهم معه إلى هدفهم قائداً لهم.
هل تريد أن تكون قائداً؟ إذن اخرج من منطقة الراحة وتعلم كيف يتصرف القادة مع من حولهم.