| هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| |
| |
مجد محمد عضو ذهبى
عدد المساهمات : 648 نقاط : 925 تاريخ التسجيل : 19/10/2009 العمر : 47
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 9:42 am | |
| | |
|
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| |
| |
مجد محمد عضو ذهبى
عدد المساهمات : 648 نقاط : 925 تاريخ التسجيل : 19/10/2009 العمر : 47
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 10:15 am | |
| اشهدكم لم اجد ما اعبر به عن اعجابى سواها | |
|
| |
مجد محمد عضو ذهبى
عدد المساهمات : 648 نقاط : 925 تاريخ التسجيل : 19/10/2009 العمر : 47
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 10:17 am | |
| | |
|
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| |
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| |
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| |
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| |
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| |
| |
مجد محمد عضو ذهبى
عدد المساهمات : 648 نقاط : 925 تاريخ التسجيل : 19/10/2009 العمر : 47
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 1:06 pm | |
| أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك .. من غير سؤالهم إياك .
.. أن تبادر بتقديم كل ما تستطيع لمن تحب ، لتعطيه رسائل مباشرة وغير مباشرة بين الحين والآخر . لتعلمه بمدى مكانته عندك .. ومدى تقديرك وحبك له .
أن تشعر شريكك أنك دائماً تريده .. وأن تشعره بحبك بلمسات بسيطة ، وأن تحسسه باهتمامك بكل ما فيه من تفاصيل ، وبكل ما يقول وكل ما يشعر به وكل ما يفكر به .. وأن يكون لديك الشغف دائماً أن تبحر في أعماقه .. وتعرف المزيد عنه ..
من الممكن ان تكون انت على صواب بحبك له ويعيش هو يندم طوال عمره على غالى كان يحبة وقد اغفله وتغاضى عن مشاعره | |
|
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 1:34 pm | |
|
لو حبيبتك اللى بتحبها مش بتقدرك ايه الى ح تعمله ؟؟؟؟؟؟ ================================ الاجابة : سوف أجيب بشىء من الشرح والتفصيل ...... الاجابة على سؤالك يا استاذه مروة قد يكون من البساطة الإجابة عليه عندما نجد أنفسنا خارج الحلقة
لكن لو دخلنا نحن اعضاء المنتدى داخل الحلقة سوف نجد الالام وجروج قد تحكى وقد لا نسيطيع حتى الوقوف عندها .
النواه الأولى لتكوين أسره تبدأ بشكل يجد كل طرف منهم أنه يستطيع أن يقدم أجمل ما عنده للطرف الآخر سوف نجد هنا أن المسئولية بشموليتها المعروفه غير موجودة فى حوار الأحبه وانما يغلب طابع الحب فالفتاه عايزه تسمع كلمات الحب التى حرمت منها كثيراً لإنها تتقى الله أو لانها تمنت أن تعيش قصة حب وها هى تعيش بداية سطورها فقلبها يخفق بالحب ونظراتها ممتلئه شوق وحنين للمحب ـ أنا أرى تحب من أجل الحب ـ لا ـ أرى أنها تحب لان ذلك دورة الحياة ـ نتعلم ..... ثم نحب .........ثم .......... ثم ......
لحد هنا ونسطيع أن نقول أن مراية الحب عمياء وبكماء وخرساء .
ثم تأتى المرحلة الثانية من قصة الحب الملتهب .......... أجد أن أنسب وأشمل الردود علي الاخت الفاضلة مروة .... صاحبة الباع الاطول فى عالم الثقافة والمثقفين وياريت إن أخطأت تصحح لى خطأى فانا أتقبل منها تصحيح الخطأ بمراجعية صدقها وطيبتها ...
ألم تسمعى قول النبى وما اعظمة من قول لانه اعطى جوامع الكلم : والمؤمن لا يظلم زوجته ، فإن أحبّها أكرمها وإن لم يحبها لم يظلمها ولم يُهنها ..
اذا هل يعنى ذلك أن هناك ازواج يعيشون مع زوجاتهم لا يحبونها .......... نعم وهم فرق ونحل مختلفة الاصناف والاشكال أتقاهم صاحب الخلق فإن أحبها قولى معى فإن أحبها أكرمها ............ وأن لم يحبها لم يهنها ....
أعتقد هذه هى الدائرة من الداخل .......... فكم من أزواج أو زوجات متزوجين وفقط .
وكم من زوجات رائعات ......... أزواج اتقياء فى أهل بيته
الموضوع قد نجد له إجابة بسيطة ...... وقد نرد لإننا أن نجيب على سؤال ضمن مجموعة اسئلة تمر بحياتنا اليومية ...
ربما أجد أن الحياة العائلية وسوف أتفق مع الاستاذه مروة فى ذلك إذا دخل الرضا وعشعش فى البيت والله لأجدن هذا البيت من بيوت أهل الجنة
(( لا صخب فيه )) وبجابن الرضا أجعل من زوجتك صديقة لك صاحبة لك عودها أن تحكى لها كل شىء حتى وانت مخطىء لا تقلل من قيمتها
فربما الاحساس عن زوجتك قد يفوق تفكيرك لو جلست تفكر اليوم بطوله ..... كون علاقة صداقة مع ابناءك أجعلكم لك اصحاب وشاورهم رغم صغرهم فى أمور الكبار .... علمهم من خبراتك ..
أذكر أول شهر غربة كتبت رسالة عبارة عن ورقتين فلوسكاب الى بنت أختى امل وكان عمرها وقتها أسبوع نعم اسبوع وقلت فى أخر سطر ...أختى العزيزة نادية أحتفظى برسالتى فحينما تكبر أمل سوف تسعد بهذه الكلمات المكتوبة .
استطيع أن أتحدث كثير فى هذا الموضوع ولكنى سوف أترك المجال لمن يحب أن يجيب
هل ممكن أن نقول ان هناك بيوت تحت هذه المسمى ...... غرباء تحت سقف واحد ......... هل الأب أصبح غريبا عن زوجته هل الزوجة أصبحت غريبة عن زوجها هل الاولاد أصبحوا مع أب وام لا تجمعهم الالفة الى اين أنتم ذاهبون ايها الغرباء ؟ ؟؟؟؟ !!!!!!!!!
تحياتى للأخت الرائعة مروة
أبو حبيبة | |
|
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 1:56 pm | |
| ما يقول وكل ما يشعر به وكل ما يفكر به .. وأن يكون لديك الشغف دائماً أن تبحر في أعماقه .. وتعرف المزيد عنه .. ========================================================================
الاخت الفاضلة أم مجد ...
من أحب الكلمات لدى وألطفها الى قلبى كلمة : الشغف ....
وأردت ان أخذ قصاصة من عبارتك وأعلق عليها ......... فلتسمحلى لى :
الشغف : نوع من أنوع الحب ...... ومنه قول الله فى القرآن الكريم واضفاً حال أمرأة العزيز فى تعلقها بيوسف : ( قد شفعها حباً )
الكل يعرف البلح أو التمر ويعرف أيضا نواة البلح , هل لمح أحدكم أن نواه البلح محاطه بغلاف ابيض رقيق مهمتة فصل النواه عن جسم البلحه لماذا ؟؟؟
قل معى سبحان الله الله لم يخلق شيئاً عبثاً ........ ألشغاف المحاط بالنواه مهمته فصل مرارة النواه عن البلح ليجعلها حلوة طيبه المطعم ....
طيب تعبتنا ودا ايه علاقته بالقلب ...
ما فيش يا جماعة حد فيكم ذبح فرخه ودقق فى قلبها ووجد حول القلب غلاف رقيق حول القلب هذا الغلاف عندما وصفه القرآن كان المقصد الى اى مدى
يمكن وصف الحب بقربه من القلب الى اى حد يمكن أن يكون الحب رقيقاً عذبا محاط بالقلب فيحافظة بقربه منه
الفكرة وصلت ولا لسه عايزة شوية شرح
وابن عباس قال فى ذلك : دخل حبه تحت شغاف قلبها
عرفتم لماذا أحبب كلمة الشغف ؟؟؟؟؟؟؟؟
أبو حبيبة | |
|
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 2:13 pm | |
| اسماء الحب : قرأت وأنا طالب أن للحب أكثر من سبعين اسماً منها , أو ما توصلت اليه
وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة.
1)) الهوى يقال إنه ميْل النفس، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم، كما في قول القرآن
وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإنَّ الجَنَّة هي المأْوى سورة النازعات
وقد يستعمل في الحب الممدوح استعمالا مقيداً، منه قول النبي : [لا يؤْمن أحدكم حتى يكون هَواهُ تبعاً لما جئتُ بِه].صححه النووي وجاء في الصحيحين عن "عروة بن الزبير" - - قال: (كانت خولة بنت حكيم: من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم، فقالت "عائشة" ا : أما تستحي المرأة أن تهَبَ نفسها للرَّجُل؟ فلمّا نزلت (تُرْجي من تشاء مِنْهُنَّ) (الأحزاب51) قلت: يا رسول الله ما أرى ربَّك إلا يُسارعُ في هواك "
2)) الصَّبْوة وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرأن الكريم على لسان سيدنا "يوسف" قول القرآن: (وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين).[يوسف30] والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها قول الشاعر:
تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتني تحملت ما يلقون من بينهم وحدْي
3)) الشغف هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه قول الله في القرآن واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف : (قد شغفها حُباً)، قال "ابن عباس" ما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.
4)) الوجد عُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما.هو شدة الحب والوجد بالنسبه للأولياء هي حاله تصيب الولي الصالح..
5)) الكَلَفُ هو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، كما ذكر في القرآن: (لا يُكلف الله نفساً إلا وُسْعَهَا)[البقرة286]. وقال الشاعر: فتعلمي أن قد كلِفْتُ بحبكم ثم اصنعي ما شئت عن علم
6)) العشق كما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها، وقلّ استعمال العرب القدماء له، ولا نجده إلا في شعر المتأخرىن، وعُرِّف بأنه فرط الحب ,ولا يكون هاذا إلا في الخبيثين. قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.
7)) الجوى الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن.
8)) الشوق هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره، وقد جاء هذا الاسم في حديث نبوي إذ روى عن "عمار بن ياسر" أنه صلى صلاة فأوجز فيها، فقيل له: أوجزت يا " أبا اليقظان " !! فقال: لقد دعوت بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم" يدعو بهن: [اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني إذا كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضى، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيماً لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضى بعد القضاء، وأسألك بَرَد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مُضرة، ولا فتنة ضالة، اللهم زيِّنَّا بزينة الإيمان، واجعلنا هُداة مهتدين]. وقال بعض العارفين : (لما علم الله شوق المحبين إلى لقائه، ضرب لهم موعداً للقاء تسكن به قلوبهم).
9)) الوصب ُ وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح: [ لا يصيب المؤمن من همّ ولا وصب حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه ]. وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، وذكر القرآن: (ولهم عذابٌ واصبٌ) [الصافات9] وقال سبحانه: (وله الدينُ واصباً).[النحل 52]
10)) الاستكانة وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع، وذكر القرآن الاستكانة بقولهِ: (فما استكانوا لربهم وما يتضرعون)[المؤمنون 76]، وقال: (فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استكانوا)[آل عمران146]. وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه.
11)) الوُدّ وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة، يقول الله تعالى: (وهو الغفور الودود)[البروج14]، ويقول سبحانه: (إن ربي رحيم ودود)[هود90].
12)) الخُلّة وهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل المشاركة، ولهذا اختص بها في مطلق الوجود الخليلان "إبراهيم" و"محمد"، ولقد ذكر القرآن ذلك في قولهِ: (واتَخَذَ اللهُ إبراهيم خليلاً)[النساء125].
وصح عن النبي محمد بن عبد الله أنه قال : [ لو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً، ولكن صاحبكم خليل الرحمن ] وقيل: لما كانت الخلّة مرتبة لا تقبل المشاركة امتحن الله سبحانه نبيه "إبراهيم" - الخليل - بذبح ولده لما أخذ شعبة من قلبه، فأراد سبحانه أن يخلّص تلك الشعبة ولا تكون لغيره، فامتحنه بذبح ولده، فلما أسلما لأمر الله، وقدّم إبراهيم محبة الله تعالى على محبة الولد، خلص مقام الخلة وصفا من كل شائبة، فدي الولدُ بالذبح. ومن ألطف ما قيل في تحقيق الخلّة : إنها سميت كذلك لتخللها جميع أجزاء الروح وتداخلها فيها، قال الشاعر:
قد تخلَّلْتِ مسلك الروح مِني وبذا سُمِّي الخليل خليلاً
13)) الغرامُ وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل، يقال: رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم بالدين، قال "كُثِّير عَزَّة":
قضى كل ذي دينٍ فوفّى غريمه و"عزَّة" ممطول مُعنًّى غريمُها
ومن المادة نفسها قول الله تعالى في القرآن عن جهنم: (إنَّ عذابها كان غراماً) أي لازماً دائماً.
14)) الهُيام وهو جنون العشق، وأصله داء يأخذ الإبل فتهيم لا ترعى، والهيم (بكسر الهاء) الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد استبدّ به العطش إلى محبوبه فهام على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام، وانعكس ذلك على كيانه النفسي والعصبي فأضحى كالمجنون، أو كاد يجنّ فعلاً على حد قول شوقي :
ويقول تكاد تُجَـنُّ به فأقول وأوشك أعبُده
مولاي وروحي في يده قد ضيّعها سلِمت يده
ويقول شاعر آخر :
لو كنت املك ان اهديكي عيناي لو ضعتهما بين يديكي لو كنت املك ان اهد يكي قلبي لنزعته من صدري اليك ولو كنت املك ان اهديكي عمري لوضعت ايامي تحت قدميك
وربما يبيع الإنسان شيئا قد شراه لكن لا يبيع قلباً قد هواه
أنواع الحب الحبّ الإلٰهي الحب الأخوي حب النفس الحب الأفلاطوني الحب الرومانسي الحب الجنسي الحب المادي
أبو حبيبة | |
|
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين الأربعاء أبريل 14, 2010 3:56 pm | |
| | |
|
| |
اماني عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2959 نقاط : 4037 تاريخ التسجيل : 24/12/2009
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الأربعاء أبريل 14, 2010 5:05 pm | |
| موضوع جميل والأجمل قصة هذا الطفل الذى إستطاع أن يحسب دخله ويقدر إنفاقة حتى إن كان بقشيش لمن لا يستحق لأنه عملها وتأخذ عليه أجر ولكن لأنه إنسان مهذب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] style="width: 125;height: 94" border="0" alt=""/> | |
|
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الخميس أبريل 15, 2010 7:42 am | |
|
ويبقى هنا السؤال .... ماذا تعني مقولة عمر بن الخطاب (( ليست كل البيوت تبنى على الحب )) ؟ والسؤال بمعنى آخر .. هل الحب أصل في الزواج ؟؟ والسؤال الثاني .. هل يكون عدم وجود الحب سبب كاف للانفصال ؟؟ وسؤالي الثالث والأخير .. إذا كانت إجابة السؤال السابق بالنفي .. فكيف يتعامل الزوج مع زوجة لا يحبها .. وكيف تتعامل الزوجة مع زوج لا تحبه ؟؟ وكيف يمكن أن تستمر الحياة ... الإجابة تهمني بشكل شخصي جدا =============================================================================== هل الحب أصل في الزواج ؟؟ فى كلمة واحدة لا
ولكن اسمحى لى بإجابتين وبشيىء من الاسهاب طالما الأمر يهمك بشكل شخصى ...
الاجابة الأولى : وهو رد المثقفين جعلنا الله الى جوارهم :
جتاحت مجتمعنا موجة الأفلام الهابطة والمسلسلات التافهة التي لا تصور الحياة إلا عبر قصة حب جمعت بين الجار وجارته أو بين طالب الجامعة وزميلته أو بين مدير المكتب وسكرتيرته، حتى إنها تصور أنه لا بد من مرحلة الحب والعشق قبل الزواج وأن الزواج الذي لا يمر بفترة العشق هو زواج رجعي مكتوب عليه الفشل سلفا، وفي ظل أن التلفزيون بات هو المربي الأول لأفراد الأسرة فإن هذه المفاهيم الخاطئة تترسخ في أذهان الفتيان والفتيات في جيل المراهقة الأمر الذي يجعلهم صيداً سهلا للصوص الأعراض والذئاب البشرية الجائعة.
يزعم هؤلاء أن الزواج الذي يسبقه الحب والغرام والعشق والهيام هو الزواج الذي سيكتب له الدوام وأنه سيبني بيت الزوجية المثالي، وأن الزواج سيخرج عباقرة الزمان ونجباء العصر ومن عجزت النساء وباقي البيوت أن تلد مثلهم، إنهم يتصورون أن الزواج المبني على الحب والغرام سيصمد أمام مشكلات الزوجية وأنه حصين ضدها وأن المشكلات لن تستطيع اختراق زواج مبني على الحب والغرام إنه زواج جسدين بروح واحدة.
إنهم حين يتحدثون عن الخلافات بين الزوجين فهم غير مقصودين، وحين يتحدثون عن الشجار والصراخ ولعله الضرب فإنهم فوق الشك وحين يتساءل الناس عن ازدياد ملفات الطلاق على طاولة المحاكم الشرعية فهذه هي زيجات عوام الناس والغوغاء حسب اعتقادهم من الذين لم يسكرهم الحب والعشق قبل الزواج وإلا فلو سكروا بالحب والغرام لكانوا أبعد الناس عن الشقاق والخلاف. إنهم يزعمون أن فترة الحب والعشق وبث الأشواق ونفث الزفرات وطبعا اللقاءات والرحلات قبل الزواج تجعلهما أكثر قرباً من بعضهما ولعلها ستزيل كثيراً من الفوارق بينهما وإن كل واحد منهما سيتعرف أكثر ما يحب الحبيب فيفعله وعلى ما يكرهه الحبيب فينأى عنه؛ وبذلك سيكون الضمان لتلاشي إمكانات الخلاف بعد الزواج. وأنا أفرق كثيرا بين الحب قبل الزواج وبين التعرف إلى الفتاة والنظر إليها قبل الزواج إذ الفارق كبير بينهما فان يطمئن لأخلاقها وألفاظها وسلوكها ومظهرها وطبعاها كذلك اتجاه الشاب شيء وان تكون مرحلة الحب والغرام قبل الزواج منها شيء آخر.
وهم الحب! إن المراقب والمطلع يلمس أن أصحاب هذه النظريات على غاية من الخطأ وليس كل الصواب فيما يقولون ويزعمون، إذ أن نسبة الطلاق في الزيجات التي أسبابها الحب العنيف هي في ازدياد مستمر. إن الحبيبين وأمام سطوة العشق فإنهما يتجاهلان كثيرا من السلبيات في بعضهما؛ إذ الكمال لله وحده ولعل أحدهما يغمض كلتي عينيه عن عيوب الآخر لا بل يروح يصف العيوب أنها محاسن حتى إذا انطفأت جذوة الغرام بالزواج وغابت وتفتحت العيون على واقع جديد وانكشف كل واحد منهما أمام الآخر وزالت الرتوش وغابت وارتفعت عدسة الحب التي كان أحدهما يرى بها الآخر وإذا بالموازين تختلف وعناصر الحياة تتشابك وحرارة ودفء الحب بين صعود وهبوط.
فالشاب أو الفتاة يكونوا في حالة حب فإن العالم كله بالنسبة إليهم يدور حول شخص من تحب ويأتي الزواج ليثبت عكس ذلك وليهدم تصوراتهم كلها لأنهم يكتشفون أن هناك عوالم أخرى لا بد أن تنتبه لوجودها هي ليست عوالم الحب فقط، بل عوالم المفاهيم والقيم والعادات التي لم تكن لتنتبه لوجودها من قبل.. فمن علائم الحب المندفع بشكل يعمي البصر عن رؤية حقائق الحياة أن يسعى المرء ليمضي كل دقيقة من وقته مع الإنسان الذي يحب ويعد الدقائق التي نفصله عن لقاء من يحب حتى إنه لا يستطيع التركيز في عمله أو دراسته أو يتجاهل أقرب أصدقائه أو أهله ليمضي وقته مع من يحب.
وهنا عدة أسباب وتفسيرات لإخفاق الزواج الناتج عن حب: 1- مع الحب الشديد لا يستطيع أي من الحبيبين أن يقيم مختلف جوانب شخصية الطرف الآخر ولا يستطيع أن يتعامل معه بعقلانية؛ لأنه دوما يجد التبريرات لما يفعله الآخر وفي أحسن الحالات يأمل أن يتغير الحال إلى الأفضل بعد الزواج، ولكن الوقائع أثبتت أن ذلك التغيير بعد الزواج لا يتحقق لأن الإنسان سواءً الرجل أو المرأة فإنه حين يتعود الاستحسان من الآخر لا يمكنه أن يتحمل الانتقاد أو اللوم منه بعد الزواج بالذات حول موضوع يعرف يقينا أنه لم يكن يضايقه من قبل بدليل أنه لم يسبق له أن تعرض أو أبدى ملاحظة قبل الزواج. 2- حين يسيطر الحب فإن الواحد من الحبيبين لا يرى الآخر في إطار الحقيقة إنما في إطار المثاليات ولهذا فإنه يتجنب إثارة أي موضوع يشعر أنه لا يروق للآخر وهكذا يستمر ستار الأحلام والأماني في حجب شخصية الآخر وتصرفاته إذ لم ينظر إليها بمنظار العقلانية، فسيطرة الحب تجعل معايير كلا الحبيبين تختلف ليعيش كلاهما خلف سراب المثاليات.. ويظل ذلك حتى يتبدد السراب ويظهر الواحد منهما للآخر في صورته الحقيقية وأخلاقه الأصلية.. وهنا تكون المفاجأة ولقد قالها ذلك الحكيم الفرنسي: "قبل الزواج افتح كلتي عينيك وبعد الزواج افتح عينا وأغمض الأخرى" إنه يعني ضرورة أن يتبين عميقا صفات من يحب ويريد الزواج بها قبل الزواج، وبعد الزواج فعليه أن يتوقع وجود مفاجآت وأخطاء فلا يقف عند كل واحدة منها بل ليتغاضى. 3- الحياة الزوجية حياة مسؤولية زاخرة بالأعباء بينما العاشقان يتصوران أن حياة الحب كلها سعادة ومباهج وكلمات شاعرية وعاطفية فهما يعيشان في أبراج عاجية لا يريان من خلالها الحياة على حقيقتها لأن عاطفة الحب الجامحة تصر على ألا ترى الأشياء بألوانها وبأحجامها الحقيقية.. إنهم ما أن يصطدما بأعباء الواقع وما إن يرزحا تحت أحمال وأعباء ومتطلبات البيت والأولاد وروابط الأهل والأقارب والجيران وإذا بكثير من المساحيق التي كانت تزخرف أحدهما أو كليهما تزول فيصبحان وجها لوجه بعيدا عن التزويق وتصنع الجمل والعبارات. فالمطلوب أن نميز بين حب يقوم على التفهم والتفاهم وبين حب يقوم على التسليم المطلق بأن العالم كله يدور حول شخصية الآخر وأن الشمس لا تشرق إن لم يبتسم الحبيب.. هذا النوع من الحب مسؤول إلى حد كبير عن بروز موجة الطلاق والانفصال بين الأزواج.. إننا سمعنا وعرفنا من يصورون أنفسهم بأنهم قد غرقوا في بحر الحبيب ومن لم يستطيعوا أن يفلتوا أبدا من شباك الحبيبة، إنهم يزعمون أنهم يرون وجه الحبيب في وجه القمر وأن السماء تتلبد بالغيوم إذا مرض الحبيب أو إذا حزن ، وأن إشراقة الشمس عند الصباح قد تلبدت بها إشراقة ابتسامة الحبيب ولقد قالوا "ضرب الحبيب زبيب" أننا لا نلغي أبدا أن للإنسان مشاعر وأحاسيس وعواطف مخزونة في داخله ولكن من الذي قال إن الإنسان هو فقط عواطف؛ فالإنسان يتكون من الجسم ومتطلباته ومن العقل وآفاقه ومن الروح وأشواقها ومن العاطفة وتطلعاتها ومن الإرادة وما تتجه إليه، فالإنسان ليس عاطفة فقط والعاطفة ليست الحب وحده فالإنسان يحب ويكره ويرضى ويسخط ويفرح ويحزن.. وكل هذه عواطف.. فلماذا يقتصر معنى العواطف على الحب فقط ولماذا يكون الحب قبل الزواج فقط لمن هي ليست زوجته.
الزوجان.. النقاء المطلق فالمحب يرضى بأخلاق حبيبه إن كانت مقبولة في الغالب ويحاول الطبع بها ويقلب نفسه ويدربها على حب ما يحب حبيبه وبغض ما يبغض، ولكن أهم ما يمكن قوله في فشل زواج الحب هو عدم تفهم الطرفين لطبيعة التقلبات التي غدت في فترة الانتقال من الحب إلى الزواج، فقبل الزواج يكون الرجل في الغالب هو المتودد حتى وإن كانت المرأة أكثر هياما وحبا له، فطبيعة هذه المرحلة تتطلب ذلك في نظر العشاق والمحبين.. أما بعد الزواج فالتحليل المنطقي للمحبة ينقلب، فهنا يجب أن يشعر الرجل برجولته ويجب أن تعلم المرأة أنها الأنثى يجب أن تسقط الأقنعة وتظهر المرأة أسلحتها الفتاكة لتظل في المقدمة فالرجل هنا يعلم أنها أصبحت خاصة به، وأن حبها يجب أن يكون له فقط. وهي رحلة انتقالية، مرحلة إثبات حق في الشعور الداخلي للرجل إن أدركت المرأة طبيعة هذه المرحلة وإرهاصاتها في كيان الرجل وكانت على استعداد واقتناع بالنجاح فإنها حتما ستنجح؛ فإن أهم مشاكلنا هي عدم الثقة في القدرة على النجاح فإن تتوافر هذه الثقة فإن المشكلة تنتفي من وجود الشخص، إذن فالمشكلة بعد الزواج هي تبادل الأدوار بين الرجل والمرأة فلم يعد من المستحسن أن يظل الرجل محتفظا بدوره الخضوعي الهيامي الضعيف ولم يعد من المستحسن أن تظل المرأة في منعتها وارتفاعها وعلوها، إن الأدوار في حاجة إلى تعديل.
الحب بعد الزواج هو الأصل الشرعي إن الأصل أن ينشأ الحب بعد الزواج فهذه هي القاعدة والشاذ أن ينشأ الحب بين غير المتزوجين ولا يصح أن نقول "الحب قبل الزواج" فمن الذي يجزم حتماً أن الزواج سيتم بين متحابين فهذا غير حقيقي وغير واقعي في كثير من الأحيان، بل القاعدة إن الحب ينشأ بين المتزوجين نظرا للألفة والمودة والرحمة بينهما ونظرا للعلاقات الخاصة جدا والتي لا يمكن أن تكون أبدا بين غير الأزواج إلا في المجتمعات الآخرى ، فعلاقة الجماع من أهم ما يبعث على الحب بين الطرفين وهي من أهم ما يناله الحبيب من حبيبته وهل تصل الصلة الرابطة بين المتحابين لأكثر من ذلك؟ أليس ذلك كله باعث على الحب وهل يمكن أن يكون ذلك لغير الأزواج؟
لذلك فإننا نجد لصوص الأعراض من حثالات المجتمع ممن يتظاهر بالحب لفلانة ويروح يصور نفسه بأنه الهيمان بها حتى إذا أدرك منها مطلبه بالزنا والفاحشة تركها وانصرف فلا حب ولا عاطفة أما هي فراحت تندب حظها وأما هو فراح يبحث عن فريسة جديدة وإذا طلبت منه الزواج خوف الفضيحة قال أنا لا أتزوج إلا من فتاة شريفة، فالقاعدة الصلبة للزواج هي قاعدة التفاهم والتعاون وتقاسم المسؤوليات وليست قاعدة العشق والهيام والصبابة والغرام.
ولقد سبق القرآن الكريم والمنهج الإسلامي القويم وأبحاثه فيما وصف سبحانه العلاقة بين الأزواج بأنها علاقة مودة ورحمة وليست علاقة صبابة وهيام وحب وغرام وذلك في قوله سبحانه: {خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة} نعم إنها مودة ورحمة وليست مشاعر قياسية خيالية ولا أوهام لا تثبت لأرض الواقع ولا خيالات غرامية لم يقم عليها أي زواج ناجح.
الأصل أن الزواج يصنع الحب والشاذ أن الحب يصنع الزواج، علينا أن نسلك الطريق القويم الذي به نبني أسرتنا وبيوتنا ومن هذه الأسر والبيوت ننسج مجتمعنا القوي المتين وأما أولئك المفتونون والمفتونات بعقيدة "الخواجة" والذي يسعون إلى تقليد الأجنبي فإنهم الحلقة الأضعف في مجتمعنا.
الإجابة الثانية : وهى خاصة جداً أى إذا جاز أن اطلق عليها .......... سطور من حياتى الشخصية .
وقد اكون نوهت عليها قبلاً فى المنتدى ولكن قدر المستطاع سوف أجيب بشىء من البساطة
هل الحب أصل فى الزواج ؟
كنا جميعاً طلاب وربما يكون خفق قلبنا بالحب سوءاً كان فيه مصارحة أو ولد ومات دون معرفة حتى الطرف الثانى .... تذكرت مقال للاستاذ أنيس منصور فهو أفضل من كتب فى الحب فأنا تربيت على كتب الحب لإنيس منصور كان مطلع المقال حديث لسيدنا رسول الله ولكنه بدون اسناد (( من أحب فعف فكتم مات شهيداً : حديث )) . دا بمناسبة الحب الذى يموت جنياً .
المهم لما قررت أن أختار زوجة لم يكن فى عقلى ولا قلبى حباً لأحد فأنا أريد أن أتزوج زوجة المهندسين أى ورقة وقلم وخطوط طولية وعرضية فمسكت ورقة وكتب عليها العنوان : زوجة المستقبل وكان لى 10 مواصفات لمن يختار عقلى وبعض الفروع البسيطة ( مثال : تحب الكلمات المتقاطعة )
وبدأت رحلة البحث لأجد الفتاة ذات المواصفات العشرة فدخلت أول بيت بطنطا ، فتخيلت أننى وفقت فى العثور على ضالتى المنشودة وبالمناسبة أنا لم أسمع صوتها الا همساً وكانت كلمة الحمد لله . ولكن للأسف أهل البنت ( الأم ـ القادئدة ) كنت معترض عليها وانتهى الموضوع مثلما بدأ برغم أن الحكاية طويله .
واستكملت رحلتى فى البحث ومع البحث وجدت أن المواصفات العشرة تتساقط شيئاً فشيئاً وبدأت رحلة التنازلات . المهم أن هناك من قبل وبعد الزواج امران
الأول : لا يمكن بأى حال من الأحوال أن أضع خطة محكمة المعالم لخطة زواج بمواصفات كذا وكذا فالزواج ليس ورقة وقلم وخطوط عرضية او طولية وانما الزواج نصيب نعم نصيب ............
الثانى : ما بعد الزواج هناك أمور لا أنا ولا انت نعلمها الا بعد الزواج ولامثلة على كثيرة منها :
هل أحد فكر فى اختيار الزوجة : كيف تستقبل الزوجة زوجها ؟ وكيف تودعه ( اثناء الذهاب أو المجىء من العمل ) هل أحد فكر قبل الزواج أن حنية الزوجة أهم مائة مرة من جملها ؟؟؟ هل أحد فكرقبل الزواج أن نجاح البيت = أمراة تقية ؟؟ هل فكر أحد قبل الزواج أن ضيافة الزوجة لإهل زوجها لهى من أسعد اللحظات التى تسعد الزوج ؟ هل فكر قبل الزواج فى يحضر ضمن جهازة مقياس للرضا بدلاً من مقياس الضغط أو السكر ؟ هل وهل وهل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والقصد الذى أردته أن أقوله أن الحب قبل الزواج ليس اصلاً ولا تمنى وانما أجد أن الحب الحقيقى هو نعمة الزواج فإذا تنعمت بالزواج ملأ الحب كل أركان البيت كلمات وافعال .
وأكتفى بالإجابة على السؤال الأول ويارب أكون وفقت لأن االواضح ان المنهج صعب قوى السنة دى فالأسئلة كلها إجبارية وربنا يعينا
أبو حبيبة | |
|
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| موضوع: رد: عل تحسن تقدير الآخرين الخميس أبريل 15, 2010 8:19 am | |
| | |
|
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين .. الخميس أبريل 15, 2010 8:59 am | |
| | |
|
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| |
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| |
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الخميس أبريل 15, 2010 5:51 pm | |
|
الجزء الثانى من الخرس العاطفى ......... ولعلك سوف تجدين بين السطور الاجابة الشافية عندما تسمعين بمصطلح الطلاق الصامت
فالطلاق الصامت هو عبارة عن عيش بين الازواج تحت سقف واحد مثل الغرباء
كل فى غرفة خاصة به او فى غرفة واحده و لكن كل فى سرير خاص به
حيث يحافظ الزوجان على العلاقة الزوجية كشكل فقط امام الناس و هذا هو
المعلن , اما الحقيقة , فتنعدم العلاقة الوجدانية و العاطفية .
عندما يختفى الحب و يحل الملل
عندما ينعدم الحوار و التفاهم بين الزوجين , و هروبا من تتبعات لقب المطلق (ة ) يلجأ الزوجين للطلاق الصامت
هذه الظاهرة الخطيرة التى تخيم على المجتمعات العربية كافة , الطلاق الصامت او كما يطلق عليه الطلاق العاطفى ,
لها من التبعيات و من الاثار السلبية تفوق الطلاق التام . و فى البداية لا بد ان نشير ان الطلاق الصامت هو مختلف كليا عن الخرس العاطفى . فالاخير اساسه الحب و الود و لكنه فى حالة تجمد وقتى ما تلبث ان تزول بزوال السبب
يعتبر الطلاق الصامت من أصعب أنواع الطلاق كونه لا يمنح المراة و الرجل
فرصة البدء بحياة جديدة , او اكمال حياتهم الزوجية , الى جانب انه يصعد
المشاكل فى الاسرة و لا يحلها .
و يجد عدد غير قليل من الازواج حرجا فى الاعتراف بهذه المشكلة , و اللجوء للمختصين لطلب النصح و المشورة ,
أو حتى المكاشفة و المصارحة فيما بينهم .
و تشكل هذا النوع من الطلاق يبدا بعد تراكم مشاكل تفاقمت و لم يتم حلها ,
حيث اهملها الزوجان و نتج عنها مع الايام حالة من الكبت بسبب عدم المصارحة
و هذا اهم عامل يؤدى للمشكلة .
الى جانب عدم تقدير احد الزوجين للطرف الاخر , او عدم قيام الزواج على
قناعة كاملة . اذ يعتبر الزواج التقليدى المتهم الرئيسى لهذه الحالة ,
فى حالة غياب المشاعر و وجود الفروق الاجتماعية و الاقتصادية و عدم
تقديم أى منهما التنازلات .
و الاهم من ذلك الحفاظ على البريستيج و الظهور بمظهر لائق امام المجتمع ,
الى جانب الخوف على الاولاد فى حالة الطلاق التام , و حاجة المراة
لوجود من ينفق على الاسرة فى كثير من الاحيان , و الخشية من لقب المطلق (ة)
فى المجتمع , كلها اسباب الى عدم اللجوء الى الطلاق التام .
بين نظرة المجتمع السلبية للمرأة المطلقة ، وهروب الزوج من مسئولية الأبناء المادية والاجتماعية ، وتحت وطأة حرص الأهل على عدم إتمام الطلاق الرسمي ، نشأ الطلاق الصامت في العديد من البيوت العربية .
لقد كشفت دراسة ميدانية كويتية، قامت على عينة تقدمت بطلب الطلاق، بعد معايشة للطلاق الصامت، لم يستطع بعضهم تحملها، أن المتوسط السنوي المتوقع لعدد حالات الطلاق 4924 حالة بحد أدنى 4112 حالة بحد أقصى 5909 خلال 2006 ـ 2010.
خبراء علم الاجتماع يؤكدون وجود فارق كبير بين الخرس العاطفي والطلاق الصامت ، فالأول أرضيته الحب والمودة ولكنها في حالة تجمد وقتي ما تلبث أن تزول بزوال السبب.أما الطلاق الصامت مشكلته ليست فتور عاطفي أو روتيني ولكنه خطأ في الاختيار ، بل إرغام على التعايش مع هذه الحياة وتحت مسميات وأسباب عدة.
وغالباً ما تكون الحياة الزوجية بين الزوج والزوجة شبه منعدمة، منفصلين تحت سقف واحد ينام كل منهما في غرفة مستقلة و لا يميلان لبعضهما البعض و لا رغبة لهما معا،مع وجود أطفال صغار، والبداية تكون منذ سنوات وسنوات، قد يكون أكثر من 15 سنة، هو عمر الزواج بينهما ، و أحياناً لا تقوى الأيام لا تقوى الأيام على إصلاح ما بينهما .
| |
|
| |
noor عضو ذهبى
عدد المساهمات : 3399 نقاط : 3848 تاريخ التسجيل : 31/10/2009 العمر : 48
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين الجمعة أبريل 16, 2010 5:53 am | |
| | |
|
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| |
| |
عادل طه عضو ذهبى
عدد المساهمات : 2282 نقاط : 3608 تاريخ التسجيل : 27/01/2010 العمر : 56
| موضوع: رد: هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! الجمعة أبريل 16, 2010 7:01 am | |
|
الجزء الثالث : قصص من الواقع المعاش حولنا ، نجد كثيراً من البيوت يعشش بداخلها أصناف كثيرة والوان من الهجر والتصحر والفقر فى الوجدان وصولاً للطلاق الصامت . ولكن ما زال السؤال المطروح : ـ كيف تسير الأمور بين زوجين ليس بينهما حب حتى تستمر الحياة .. أو أنه من الأفضل ألا تستمر ؟!! أحيانا أشعر أني لا أعرف ما الصواب .. !! سوف أسير على خطوط ولكنها فى النهاية تعنى مسار أو خط واحد ..........
أحببت حبيبتى قبل الزواج ( الخطوبة ) حباً لا أستطيع وصفه . أحببت زوجتى فى الشهر الأول فى السنة الاولى حباً عملياً لو أحببت أن أصفه بعبارة لعجزت عن الوصف . أعيش معها قصة حب رائعة من الطراز الأول ....... زوجتى صديقة وصاحبة وأعتز بصداقتها جدا
مضى الوقت ..... أشعر بحالة من الفتور .... أشعر بحالة من عدم القدرة على تحمل المسئولية ... أشعر أن حبى لها يحتضر ..... الحب أصبح فى خبر كان ..... أشعر بعدم الرغبة فى زوجتى ....... كل ما سوف أقوله لهو دلاله على هجر الحب مع استمرار الحياة ...
أما عن هجر الحب فكان فى كتبته سابقاً .....
اما كون الحياة مستمرة بين الزوجين ونبع الحب قد جف .... فلماذا اذا الاستمرار وكأننا نقول لأكثر البيوت التى تعيش بدون الحب يستحيل العيشة ويجب أن نفصل بينكم .... هذا هو حكمى وحكم من هو خارج الدائرة ولكن دعنا نسأل من هم داخل الدائرة لماذا أنتم مستمرون أو قادرون على الاستمرار فى بيت هجره الحب وقد يكون هجره الحب وعشعش مكان الخصام اليست المسألة أمر وأصعب .
اليك النماذج والأمثلة للتقريب الصورة : = سبق وأن ضربت مثالاً لأم فاضلة تعيش مع زوجها تحت سقف بيت واحد ولكنهم أغراب ـ الى درجة أنى تصورت أنها مطلقة ـ والله لو تكلمت عن هذه الحالة منفردة لكفت .... منذ زوجها من اليوم الثالث ......... أهينت وضربت وأتهمت فى أمور لا تعلم منها شيئاً ..... فحللت هذا الموقف فيما بعد وجدت أن الرجل المتورط بخبرات يشك فى شىء حتى زوجته لإنه يعلم إذ ربما يكون الانتقام الدنيوى منه فى عرضه ربما يكون ذلك مرجعيته لرده فعله على زوجته الطائعة العفيفة .
ومضت الأيام والسنون وانجب طفله الأول ( بنت ) ثم الثانى ( ولد ) ثم الثالث ( بنت ) وبعد ميلادها تقريباً ...... بثلاث سنوات على أكثر تقدير كان الهجر التام والكامل بل حتى مجرد الحوار موش موجود الوسيط البنت اللى عمرها ثلاث سنوات على مدار أكثر من 20 سنه .
السؤال استمرت فى بيت لا يسكنه الحب وسكنه الهجر والخصام ............. يا عزيزتى : أين تذهب لا يوجد لها مكان الإ الشارع فلا أخ يتحملها ولا أخت واقرباء الشارع .......... فهل الشارع أو البيت ؟؟؟ !!! اضافة الى اصرارها على تربية أولادها : فأستحقت الوسام من الدرجة الاولى لثلاث 1) تربية وتعليم أولادها حتى الأنتهاء من المرحلة الجامعية ـ رغم أنها غير متعلمه . 2) زواج البنات .... المسئولية على عاتقها ....... باعت أرض الميراث وزوجت الابنه الكبرى ثم الصغرى وسفرت الولد 3) والأهم أنها توصف كونها الصابرة الشاكرة ..
= النموذج الأول : البيت بدون الحب أفضل من الاجابة أين أذهب .... ومن يتحملها فى الكون غير بيتها وإن كان فيه ما فيه ؟؟؟ = النموج الثانى : يخونها موش خيانة الازواج وانما خيانة النظرات والصور وخلافه فهو مغرم بالعلاقات النسائية بكل أشكالها بإستثناء خيانة الازواج ومع ذلك راضية ....... ليه ؟؟؟ هى فى غربه وراضية لإنها تحبه ولا يوجد لها مكان آخر غير بيتها . = النموذج الثالث : حياتهم أشبه بالصحراء القاحلة بسبب عدم وجود أولاد ومع ذلك راضية ومستمرة فقد تعدت العقد الثالث من عمرها . = النموج الرابع : يضربها ويهنها تقريباً بشكل يومى .... تزوجها بعد قصة حب .... وكان والده غير راضى بزوجة ابنه ومع ذلك مستمرة معه ..يقول الزوج هو أنا لسه حكون بيت ثانى واسرة تانية أهى جوازه وخلاصه .
== قد يهجر الحب بيوتاً كثيرة جداً ولكنها مستمرة قد يكون من أجل الاولاد ......... قد يكون أنا لسه حاتجوز تاثى .........وقد يكون ما ليش حد أروحله ... وقد يكون خوف الزوجة من الأب ورفضة أن بنته تغضب مجرد الغضب .... أو الخوف من حمل لقب مطلقة وظلم المجتمع لها ..... وقد يكون هناك امور كثيرة جدا لو أردت البحث فيها لوجدتها تصل أو تتعدى الألف . ولكن مجرد وجو الاتفاق على الفكرة لهى مدلول على الفحوى .
والأن أظن أن الصورة وضحت ولو أنها يشوبها رؤية ضبابية الى حد ما .
أبو حبيبة | |
|
| |
| هل تحسن تقدير الآخرين ؟؟!!! | |
|